الصفحه ١٢٧ :
أهل روميّة ما يكفيهم لأدامهم وسرجهم إلى قابل.
وبعين شمس من
أرض مصر بقايا أساطين كانت هناك ، في
الصفحه ١٢٨ :
النيل ، وآخر عمل مصر من حدّ النوبة أسوان ، ودمقلة مدينة النوبة وبينهما
مسيرة أربعين ليلة.
ومن
الصفحه ١٣٥ :
وأعظموا ذلك عليه فأبى فقالوا له : انظر ما يخطر ببالك من مال تراه فيه ،
فنحن ندفعه إليك ولا تفتحه
الصفحه ١٦٣ :
يومئذ خراب ، فنظر إليها وأطاف بها من جميع جهاتها ، وحرز عدّة من يسكنها
فوجدهم مائتي ألف ، فلمّا
الصفحه ١٧٤ : المسكرات في منافعها وتنافيها في رذائلها ، وأن من أفعالها
التي هي لها دون غيرها تنظيف الأبدان ورحض الأبدان
الصفحه ٢١٥ :
ثملا من النبيذ ليلة فرادّا الملك بعض الكلام فأمر فحفر لهما حفيرتان ،
بجانب البئر بظهر الكوفة
الصفحه ٢٧٢ : ضججتم منه؟ فقالوا : يا نبي الله! أعظم ما نشكو منه السعاية والنميمة. قد
تقاتلنا [٢٦ أ] على يده.
فأخرجه
الصفحه ٢٩٠ : ء المهدي الرصافة والجامع سنة تسع وخمسين ومائة.
وخرج المنصور
بعد قدوم المهدي من الري بشهور إلى البردان
الصفحه ٣٠٠ :
المنصور. وكانت من قبل أن تبنى بغداد بستانا لبعض [ال] ملوك. ويتصل بها ربض
أبي حنيفة.
ثم ربض
الصفحه ٣١٨ :
حال ، حتى تكون دهرا قطرا ، وليلها ونهارها واحدا بدائم. نجد مع ذلك الذي
ينبغي منه دوام بقائه
الصفحه ٣٢٤ : والياقوت يشارك الملك الأعظم في عزه وسلطانه وفي أقصى من مكانته
من شانه. حتى كون صائغ الإكليل أحق به ممن أمره
الصفحه ٣٣٤ : : إن بغداد من
الإقليم الرابع ويقولون إن حدود هذا الإقليم مما يلي أرض الهند ، الديبل ، ومما
يلي أرض
الصفحه ٣٤٢ : وأمر ظريف.
وسنأخذ العيار
من أخصر وجوه الكلام ، ثم نجعل ذلك بين حالين لا يخرجان عن تحصيل الخاصة ، كما
الصفحه ٤٠٤ : بهم](١).
وقال الشعبي :
أول من استنبط الأنهار العظام أنوشروان ومادة الملك واستصلح الرعية بعده مثله
الصفحه ٤٣٣ : . ماضين للحق ، مقتصدين في مجامعة
النساء. ويحبون البرّ والصلة. وعامة ذلك من تشريق زحل والمشتري.
فأما