الصفحه ٢٣٠ :
من غزوهم سكنوا فيه. فكتب إليه عمر : أن أوتد لهم منزلا قريبا من المراعي
والماء واكتب إليّ بصفته
الصفحه ٢٤٤ :
ابعث الكوفيّ
في الخيل ولا
تبعث البصريّ
إلّا في الثقل
ومنهم أول من
أجار ثم غدر
الصفحه ٢٨٤ :
قال سليمان بن
مجالد (١) : ووجه المنصور في حشر الصنّاع والفعلة من الشام والموصل والجبل والكوفة
الصفحه ٣٢٢ :
يشم في محال مصر شيئا من المسك الأذفر ولا الكافور والعنبر.
وحدثني في أثر
ذلك صديقي السرخسي فقال
الصفحه ٣٢٧ : الشمائل.
فأما ما ينبغي
أن تفهمه من عيبها وتقف عليه من مذموم أمرها فهو أن بعض ما عددت محاسنها يعود
فيصير
الصفحه ٤٠٩ :
وكتب أحمد بن
الضحاك الفلكي (١) إلى صديق يصف شعب بوان : كتبت إليك من شعب بوّان وله
عندي يد بيضا
الصفحه ٥٠٧ : منعتهم من استخراجه. فحاولوا ذلك غير مرة وهي تمنعهم. فقال
أردشير : بهذه النار أرسلكم. فمن يومئذ عظّمت فارس
الصفحه ٥٢٥ : آذربيجان
وأرمينية فيهلكون بالجيوش والصواعق والحروب ، ويلقون من الشدائد ما لا يلقاه
غيرهم.
وأما حلوان
الصفحه ٥٣٠ :
ولما ارتحلت
اليهود من بيت المقدس هاربين من بخت نصر ، حملوا معهم من تراب بيت المقدس ومائه
فكانوا
الصفحه ٥٩٩ :
الغرض في قرع
القفل أن يسمع من وراء الباب فيعلموا أن هناك حفظة ويعلم هؤلاء أن أولئك لم يحدثوا
في
الصفحه ٦٤٠ :
الغربة والوحشة والوحدة؟ فقال : بذلك أمرت ولكني سأعلمكم اسما من أسماء
الله تعالى لتستنصروا به على
الصفحه ٦٤٢ : نحو
عشرين ألف رجل من المسلمين فخرج إليّ منهم نحو ستين ألفا في السلاح الشاك فواقعتهم
أياما. فإني يوما
الصفحه ٦٨ : وفيه جبال كثيرة لا بدّ
للمراكب من النفوذ بينها. وذلك أن البحر إذا عظم خبه وكثر موجه ظهر أشخاص
الصفحه ١١٨ :
أهل الصعيد ولا يستعرفون ، فبني ذلك من أهل النوبة. وقيل أمر بعض الملوك
أفلاطون فبني بناحية مصر
الصفحه ١٢١ :
كثيب من رمل ، يخرج النيل من تحته. وقال بعض الفلاسفة : أقول إنه قد يكون
البحر في موضع من بعض