الصفحه ٤٨٧ : راضين بذلك ولا قانعين.
بل كنت تجدهم يحنون إلى أوطانهم ويتذكرون بلدانهم.
وقد قيل في
الأمثال : عمّر الله
الصفحه ٤٨٩ : :
تحنّ قلوصي
من غداة إلى نجد
ولم ينسها
أوطانها قدم العهد
وقد هجت نصبا
من تذكّر
الصفحه ٤٦٤ :
سقيا لظلّك
يا أروند من جبل
وإن رميناك
بالهجران والملل
هل
الصفحه ٥ : أهل عصره فحذف منه أشياء وجعله أشلاء. فأحضره
وقال له : يا هذا! إنّ المصنّف كالمصوّر. وقد صورت في تصنيفي
الصفحه ٢٣٨ :
مالك ومسجدك كجؤجؤ سفينة (١).
وقال قتادة :
لتحرقن البصرة وأهلها كثير. قيل له : وكيف ذلك؟ قال : يظهر
الصفحه ٣٩٧ : الكثيرة والضياع النفيسة يحبون من
البنين والبنات ما يحبه أوساط أهل الأمصار في الثروة واليسار ، وإن طال ذلك
الصفحه ٦٤٥ : مصادر.
(٢) في حدود العالم
٧٨ «إغراج أرت : مكان لا يخلو من الثلج إطلاقا». وقد أوردها ضمن المدن التي هي
الصفحه ٣١٨ : محصولا.
وقد زعم كثير
من أهل النظر أنه لولا طلسم بمصر لأغرقها النيل والبحر. وأن بلدا لا تقوم أركانه
الصفحه ٢٨٠ : : بعض يوم.
قال : وكيف لي
بها؟
قال : تأخذ
طريق البرّ حتى تنتهي إلى الخنافس ، فإن أهل الأنبار سيصيرون
الصفحه ١٨ : أهل خراسان
فقال : «وقال عبد الله بن مسلم بن قتيبة : أهل خراسان ...» (١٥٤ ب) من غير أن يذكر
الكتاب الذي
الصفحه ١٤١ : من صفر ، فطار في الهواء وهو يقول : يا نبيّ الله لا
أعود ، ثم غاصوا ثانية وثالثة فأخرجوا عدّة من أولئك
الصفحه ٣٢٨ :
موضع في ديار ربيعة وأشسع مكان من أعلى الموصل. وبينهم وبين أدنى تلك
المواضع نحو المائة فرسخ. فلو
الصفحه ٢١٠ : فيه ركعتين أحبّ إليّ من أن أصلّي عشرا في غيره إلّا في المسجد الحرام
ومسجد الرسول.
وقال ليث بن
أبي
الصفحه ٦٠٣ : ، وآذربيجان
العامرة الزاهرة ذات العيون الكثيرة في شواهق جبالها ومستوى أرضها. في كلام له
طويل.
ويروى أن رسول
الصفحه ٢٨٨ : فعرّفه الخبر وقال له ما عندك في هذا؟
فقال : قد كنت أشرت على أمير المؤمنين أن لا تعرض لشيء من نقضه فلم