الصفحه ٤٣٨ :
وكان على رجل
من ثقيف دين فطولب به. فقال له الحسن البصري : بع أرضك واقض دينك وأربح نفسك. فقال
: يا
الصفحه ٢٢٨ : يروث لا بأس عليه. فقالت أختي : يا أخي. إني
سمعت أبي يقول إن السمّ لا يضر إذا نضج. فأخذت من الأرز تطبخه
الصفحه ٣٤٢ : الأقاويل أن يكونوا
أضعافا مضاعفة على ما ضمته من أهلها ومساكنها. وقد قلنا إن عدد من ببغداد من الناس
رجالا
الصفحه ٤٨٢ : هذا المكان ، التفت إليه ابن أبي سرح فقال : لقد أكثرت في المقال وأسرفت في
الذم وأطلت القلت وطوّلت
الصفحه ٣٧٨ : . فأرسل إلى رجل من اليهود
فقال : اذهب بهذا فأدخله إلى هاروت وماروت. فقال له اليهودي : كيف تجد قلبك؟ قال
الصفحه ٢٢٢ :
وقال أصغر بن
حسان المازني ـ مازن مذحج ـ وقد قدم الكوفة يلتمس الإحسان من أهلها فلم يفعلوا به
جميلا
الصفحه ٥٩٣ : اجتمع إليه خلق كثير ، فقالوا له : يا أيّها الملك
المظفّر إن خلف هذا الجبل أمما لا يحصيهم إلّا الله جلّ
الصفحه ٣٠٣ : وقال له : إن هذا من بستان أبي الذي وهبه له المنصور.
فقال له يعقوب : رحم الله أباك ، فإني ذكرته أمس وقد
الصفحه ٥٧٢ : [١٥٠ ب] بعد ست سنين [وأشهر] من خلافة المعتصم. فكتب
المعتصم إلى عبد الله بن طاهر ـ وهو عامله على خراسان
الصفحه ٣٦٠ : وكان سيّء الرأي فيها فقال : هي يا أمير المؤمنين كما قال
عمارة بن عقيل :
ما أنت يا
بغداد إلّا
الصفحه ٩٥ : فلحقنا أعرابيّ على ناقة له صغيرة قد أكل الجرب جنبها ومعنا إبل لم
ير الناس مثلها فقلنا : يا أعرابيّ أتبيع
الصفحه ٣٤٥ : في كل ليلة من دهن البزر أوقيتين بأواق العراق.
وقد حصل من عدد المنازل كما قدمنا اثنا عشر ألف ألف منزل
الصفحه ٣٦ : الطلاق» (١).
وإن لغتهم غير
لغة الأتراك لذلك ميزهم السمرقندي بأن قال «وأهلها يتكلمون بالسريانية». فهل هم
الصفحه ٢٥٦ : أهل الكوفة ، وقد وليه غير واحد من أهل
البصرة منهم زياد وابنه ويزيد بن المهلب.
قال ابن مسعدة
: هذا
الصفحه ٤٤ : والروس والصقالبة. وقد طبعت رسالتا أبي دلف ، كما
طبعت رحلة ابن فضلان بينما بقيت مخطوطة بلدان ابن الفقيه