الصفحه ٢٧٤ : سليمان فقال : يا نبي الله! اعلم أن
هؤلاء الجن النقّالة يعملون نهارهم. فإذا كان الليل عرجوا إلى السما
الصفحه ٦١٨ : عثمان بن عفان رضي الله عنه. وقد صارت السدانة
إلى برمك أبي خالد بن برمك ، فسار إلى عثمان بن عفان مع
الصفحه ٦١٠ : .
فكيف يكون
البقية الحسنة لمن أعلمنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أنهم سيمزقون؟ لا جرم
إنهم قد خملوا
الصفحه ١٤٩ : : لمّا أراد الله جلّ وعزّ أن يبني بيت المقدس ألقى على لسان داود فقال : يا
ربّ ما هذا البيت؟ فأوحى الله
الصفحه ١٧٣ : الرسول (صلى
الله عليه وسلم) : كلوا الزبيب فإنه يأكل البلغم ، ويطفئ المرّة ويذهب بالنصب ،
ويشدّ العصب
الصفحه ٢٢٠ : :
جزاك الله خيرا يا با وهب ، فما رأينا بعدك خيرا منك. قال : ولكني بحمد الله لم أر
بعدكم شرا منكم ، وان
الصفحه ٢٤٣ : والأحنف بن قيس وبشر بن المحيص المزني والحجاج بن عثمان
الثقفي.
ومنهم أول شهود
ردّ شهادتهم حكم رسول الله
الصفحه ٣٣٩ : ب]
دار الملوك
قرّت أسرّتها
فيها وقرّت
بهم منابرها
أهل القرى
والندى وأندية
الصفحه ٤٠٨ : شجرة دلب تظلّ عينا حسنة بشعب بوّان هذه الأبيات :
متى تبغني في
شعب بوّان تلقني
الصفحه ٦٠٤ : النصارى. وأما أهل الشام فليس يعرفون إلّا آل أبي سفيان وطاعة بني مروان وعداوة
راسخة وجهل متراكم. وأمّا مكة
الصفحه ١٣٣ : أيزرج.
وفي يدي ولد
إدريس بن إدريس بن عبد الله بن حسن بن حسن بن عليّ بن أبي طالب (رضي الله عنه) مدينة
الصفحه ٥٤٥ : عنه الحديث : عن أبي إسماعيل الصيقل عن أبي عبد
الله.
وكان الرشيد
يقول : الدنيا أربعة (١) منازل ، قد
الصفحه ٢٩٦ : بقصر الوضاح ، رجل من أهل الأنبار تولى النفقة عليه فنسب
إليه. وقد قيل إن الوضاح رجل من موالي المنصور
الصفحه ٥٤٤ : يديه ، فأخذه ونظر إليه ونشره وقال : هذا
محكم العمل. فقال أبو إسماعيل أنا نسجته يا سيدي بيدي. فقال له
الصفحه ٢٣٣ : ذراريّ أهل البصرة في العطاء ، وكتب لهم إلى أبي موسى
يأمره أن يحفر لهم نهرا.
فحدث جماعة من
أهل البصرة