الصفحه ٤٤٨ : المفاوز هذه الأبيات
يا باني
القصر كم أنفقت من مال
على بنائك
والبنا بالي
الصفحه ٣٥١ : بين المتضادات في أزمانها. ويؤلّف بين المتنافيات في
أبانها لبلد عزيز الشأن عند الله ، عظيم النصيب من
الصفحه ٢٨٩ :
البناء ، دعا إليه رسل الملوك الذين كانوا على بابه فقال : كيف ترون مدينتي
هذه؟ فقالوا : ما رأينا
الصفحه ٨١ : منقوشة وسقفه ساجا. وبناه رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وله بابان شارعان
: باب عائشة والذي يقال له باب
الصفحه ٢٦١ : على النيل. وهو الحجاج بن يوسف بن الحكم بن أبي عقيل بن عمرو بن مسعود بن
عامر بن معتب. وافتتح السند
الصفحه ٥٤٩ :
شتاء ولا صيف وأن لا يثبت عليه ثلج ولا تسرح عليه سارحة تؤمّه ولا أهلية ولا يأتي
إليه حيوان. فأجاب الله
الصفحه ٢٧٨ : .
وقال موسى بن
عبد الحميد النسائي : كنت جالسا عند عبد العزيز بن أبي دؤاد فأتاه رجل فقال : من
أين أنت؟ قال
الصفحه ٢٥٣ : الجارود فإنه
أخذ الرسول وهو عبد الله بن يقطن (١) الليثي فدفعه إلى ابن زياد فقتله ، وذلك أن أنبته بحربة
الصفحه ١٠٣ : قال : أما سمعت الله عزّ وجلّ يقول : (أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَ) أسمعته أم رأيته
الصفحه ٢٥٠ : ء فصارت ردغاء. فقال :
أشكو إلى
الله ممسانا ومصبحنا
وبعد شقّتنا
يا أمّ أيوب
الصفحه ١٤٣ : : الشام صفوة الله من بلاده ، وإليه يجتبي صفوته من عباده ، يا أهل اليمن
عليكم بالشام فإن صفوة الله من الأرض
الصفحه ٦٣٩ : السلام أن يضمّ إليه
من ولد إسماعيل وإسحاق ومدين ونيسان ويخرج عنه مدين واشتق وسرج. فقالوا له : يا
أبانا
الصفحه ٢٠١ : .
فقال عبد الله
بن الأهتم السّعديّ : نحن والله يا أمير المؤمنين أوسع منهم تربة ، وأكثر منهم
دربة ، وأعظم
الصفحه ٤٧٦ :
سلّط الله عليها الزمهرير الذي يعذب به أهل جهنم ، مع ما يحتاج الإنسان
منها إليه من الدثار والمؤن
الصفحه ١٣٥ : يسمّى أهل قرطبة الأسبان ، ويسلّم على الأمويّ بها السلام عليك يا ابن
الخلائف ، وذلك أنهم لا يرون اسم