الصفحه ٦٠٩ : رضي الله عنه : غلبتنا هذه الحمراء ـ يعني العجم ـ فقال
علي رضي الله عنه : سمعت رسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ٢٠٧ :
فقال الحسن بن
زيد : يا أبا بكر لا تغالب أهل الكوفة ولا تفاخرهم ، فإنهم أكثر فقهاء وأشرافا
منكم
الصفحه ٢٨٢ :
نظر إليه وبات فيه فرآه موضعا طيبا فقال لجماعة من خاصته منهم سليمان بن
مجالد وأبو أيوب الخوزي وعبد
الصفحه ٤٨٦ : عسل
بماء قنان
قال : فلما بلغ
ابن أبي سرح هذا المكان قال له صاحب المنزل : يا أبا عبد الله
الصفحه ٢٦٩ : له ذات يوم : إني قد أحببتك ولست أدري من أنت؟ قال :
أنا رجل من أهل السواد. فقال له أبو هريرة : تنحّ
الصفحه ٤٤٤ : لي.
فقال : والله لأعملنّ بك بالآية الثالثة : (وَإِذا بَطَشْتُمْ ،
بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ). ثم أمر
الصفحه ٤٥٠ : تقتلني يا نبي الله؟ قال : لضحكك والناس مشرفون على الموت. فقال : إنما أضحك
لعطشهم وهم على لجة بحر. قال
الصفحه ٤٤٦ : والمدينة فقال (١) :
يا من يأمّ
إلى بغداد مجتهدا
أرح مطيّك
بين الحبس والحان
الصفحه ٨٠ :
والسنن والأحكام والفرائض والحلال والحرام ، وبها روضة من رياض الجنّة ، ودعا رسول
الله (صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣١٣ : ء
الزلال الجاري
وحدثني بعض
الأدباء قال : حججت فرأيت على بعض الأميال [بطريق مكة](١) مكتوبا
الصفحه ٤٥٦ : .
فانصرفت. وعبرت خمسمائة عام ثم اجتزت بالمكان فإذا رمال متصلة بينها حمى. وإذا [هي]
أكثر بلاد الله ظبا
الصفحه ٤٦١ : ـ
فقال له سليمان : خبرني خبر هذا الطاق ومن بناه. فقال : أنا هاهنا منذ ستمائة سنة
، وأقام أبي قبلي هاهنا
الصفحه ٤٧٩ : شامية فلا
تسأل عن أهل البريّة.
وقد جاء في
الخبر أن همذان تخرب لقلة الحطب.
ودخل أعرابي
همذان. فلما
الصفحه ٢٦٠ : . فقال له أبو
منبه : يا أمير المؤمنين! إن جلّ قومها فيها ولدوا وبها نشأوا ، لا يعرفون غيرها ،
ومسجد جماعة
الصفحه ٢٢٤ : : ممن أنت؟ فقال : من أهل الكوفة. فقالت : وددت أن الله
سلّط على أهل الكوفة عذابا مثل عذاب يوم الظلة