الصفحه ٢٠ : عام ٦١٣ ه.
المسالك والممالك
من تأليف أبي
القاسم عبيد الله بن عبد الله المعروف بابن خرداذبه
الصفحه ٢٣١ : بناء الحائط الذي يستوي به تربيع المسجد. وقدم عبد الله
بن نافع فضجّ. فقال : إني أثمّن لك وأعطيك مكان كل
الصفحه ١٧١ :
ثم أشار إلى
ابن أبي ناشر فقال :
جندلتان
اصطكّتا اصطكاكا
إنّ الذّليل
يكره
الصفحه ٤٦٨ : :
غضبى فلا
والله يا أهلها
لا أشرب
البارد أو ترضى
وسمى الله عزّ
وجلّ أصل الما
الصفحه ١٦٤ : . قال : فأهل الحجاز. قال : نزلوا بحضرة السودان فأخذوا من حمقة
عقولهم وطربهم ، فغضب الحجّاج فقال له
الصفحه ٦٩٧ : .
الثعالبي المرغني : ٢١.
ثعلب : ٢٤ ، ٣١٩.
الثقفي : ١٧٣.
ثمامة بن أشرس : ٦٠٦.
باب الجيم
جائر : ٢٣٩
الصفحه ٥٥٩ : أهلها وقد أغلقوا حوانيتهم وأخذوا سيوفهم وتراسهم
وجميع أسلحتهم وخرجوا على راياتهم وساروا نحو العدو
الصفحه ٥٨٨ :
المهندمة لا يقلّ أصغرها خمسون رجلا وقد أحكمت بالمسامير والرصاص. وجعل في
هذه السبعة فراسخ ، سبعة
الصفحه ٦٠١ : [ولد إسماعيل وإسحاق
ومدين ونيسان ، ويخرج عنه مدين وأشتق وسرج. فقالوا له : يا أبانا ، كيف تستجيز أن
تترك
الصفحه ٤٥٣ :
وقال بعضهم :
مررت في ربض أبي يزيد الشروي وقد خرب. وإذا على باب (١) قصره مكتوب :
أفنى
الصفحه ٢١٢ : ، فقال له سنمّار
: أما أني أعلم موضع آجرّة لو زالت زال هذا القصر كلّه. فقال له النعمان : أيعرفها
أحد غيرك
الصفحه ٥٧٦ : بالسيف وبين أصحاب
الامامة. فقال القائل منا : قد قال أمير المؤمنين رضي الله عنه : الخير بالسيف
والخير مع
الصفحه ٥٩٠ : أبي العبّاس ، ثم استخلف
وولى يزيد بن أسيد السلميّ ، وفتح باب اللان ورتّب فيه رابطة من أهل الديوان
الصفحه ٢٩٣ : بادوريا له قدر ، فرأيته مخرّق الطيلسان. فقلت من خرق طيلسانك؟ فقال :
خرق والله في زحمة الناس وتضاغطهم في
الصفحه ٤٠ :
بحيث التبس الأمر على ابن النديم فقال إن ابن الفقيه سلخ كتابه؟ إن قول
المقدسي آنفا يساعدنا على