الصفحه ٣٩٥ : ، ومنهم من يجعلها من أرض البصرة.
وقال ابن عون
مولى المسور : حضرت عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وقد اختصم
الصفحه ٢٦٥ : ثم تدفن هذه القلة في وسطه فلا ترى فيه شيئا
فيما يكره. فقال له الحجاج : يا ابن هلال! وما العلامة في
الصفحه ١٥٩ :
واصفرّ لونه فقالوا له في ذلك فقال : إنّا كنا معاشر أهل روميّة نتحدّث أن بقاء
العرب قليل ، فلمّا رأيت ما
الصفحه ٧٠ : إلى الملك فاستحسنه المشايخ كلهم إلّا واحدا ، فسئل عن عيبه فقال : إن هذا
الثوب عليه صورة الطاووس وقد
الصفحه ٦٤٣ : وقد نفرت دوابهم وتقلعت
خيمهم وما تقع بردة على واحد منهم إلّا أوهنته أو قتلته. فقال أصحابي : نحمل
عليهم
الصفحه ١٧٨ :
فأصاب خلقا من أهل شهرزور فقتلهم ، وأغار على السواد فأصاب ، ماه أخت سابور
ذي الأكتاف ، فسمع سابور
الصفحه ٣٦١ :
يموت أهلها في الصيف حرقا ، وفي الشتاء غرقا. الميت فيها مطروح لا يجد من
يحمله ، والمسكين بها ما
الصفحه ٥٠٠ :
وقد ذكر مثل
هذا عن التفاح الشامي وأنه يحمل من الشام وليست له رائحة. ولا يزال كذلك يتخذ في
الفرات
الصفحه ٥٨٥ : الله عزّ وجلّ ، ونذر أنوشروان لئن نجّاه الله ليصدّقنّ خراج سبع
سنين في أهل الفاقة من مملكته ، فبينما هم
الصفحه ٢٨١ : بناءها فيتمه. فيعمر عمرا طويلا ويبقى الملك في عقبه. قال :
فأخبرت المنصور بذلك. فقال : الله أكبر! والله
الصفحه ٩٦ :
فخاضوا في الحديث وتذاكروا مضر واليمن فقال إبراهيم : يا أمير المؤمنين إن اليمن
الذين هم العرب الذين دانت
الصفحه ٤٩١ :
بأهلي أهل
الأبرقين وجيرة
سأهجرهم لا
عن قلى فأطيل
ألا هل إلى
الصفحه ٣٥٧ : الله عنه بالكوفة فقال في خطبة : يا أهل الكوفة! أنتم اليوم بخير.
فكيف بكم إذا حشرتم ذات نخل وكرم يجتمع
الصفحه ٣٢٥ : يأكل أهله القطن ويشربونه ويبنون به دورهم.
فلما بلغ بغداد
، لم يرها بنيت بالقطن ولا مصنوعة منه فقال له
الصفحه ٣١٠ : : كيف
وجدت بغداد؟ قال : الأرض كلها بادية وبغداد حاضرتها. وأنشد بعضهم في بغداد.
بغداد يا دار