الصفحه ١٤٦ :
داود حين فرغ من بنائها. سلني أعطك قال : يا ربّ أسألك أن تغفر لي ذنبي.
قال الله عزّ وجلّ : لك ذلك
الصفحه ١٨٨ : والله
رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال : أتعرفون هذا؟ قلنا : نعم ، وبكينا وقلنا :
هذا نبيّنا محمّد
الصفحه ٢٤٥ : خاصة. ولو كان عرف ذلك في أهل الكوفة لكتب إلى سعد [١٣ أ] بن أبي وقاص.
ومن حمقهم أن
أبا خيرة القشيري
الصفحه ٩٢ : شوحطان ، وقصر كوكبان وهو جبل قريب منها وقد ذكر في موضعه.
وكان لمدينة
صنعاء تسعة أبواب وكان لا يدخلها
الصفحه ١٠٥ : وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) الآية ، قال : وروى الزبير بن العوّام قال : قال رسول
الله (صلى الله عليه
الصفحه ٢٧٢ : عنهم
ودعا بصخر المارد ـ وكان ينقل الصخر من فارس إلى الشام ـ فقال له : يا صخر! اكفني
مؤونة هذا النبطي
الصفحه ١٨٤ :
بالخيل والرجال ، قال عمارة ، فانتهيت إلى مكان يحجب منه الرجل على مسافة
بعيدة ، فجلست حتى أتى
الصفحه ٤٩٣ : .
فإذا جاوزتها
فلا تأسفنّ عليها. هذه بغداد. يوشك أن يبعث الله فيها غلاما منا أهل البيت (٣) ولن يؤمن من
الصفحه ٢٦٨ : أهلها فنزلوا ناحية منها. فهلك من أقام في القرية وسلم الآخرون. فلما ارتفع
الطاعون رجعوا سالمين. فقال من
الصفحه ٤٤٠ :
منهم بما خطر بهم فيه وعرضهم له. فهذا الذي عندي من عيوب هذا البناء.
فقام رجل آخر
فقال : قد سمعت
الصفحه ٢٣٤ : الدهاقين
البصرة فرأى ما اجتمع فيها فقال : قاتلك الله فو الله ما صرت هكذا حتى أخربت بلادا
وبلادا.
وقال ابن
الصفحه ٤٠٢ : قرية بالقادسية فجاءه رجل من الأنباط في حاجة. فالتفت
عبد الله إلى أصحابه فقال : سمعت رسول الله (صلى الله
الصفحه ٦٢٤ : . وقد شبّها الحصين بن
المنذر الرقاشي فقال : كأنها السماء للخضرة ، وقصورها الكواكب للإشراق ، ونهرها
الصفحه ٢٠٢ : النجباء من أهل بدر ، فخذوا عنهما واقتدوا بهما ، وقد آثرتكم بعبد الله
بن مسعود على نفسي.
وكان زياد يقول
الصفحه ٥٥٣ : يقوم له أهل الأرض ولا حيلة لأحد عما يريد.
فقال القائد (١) : ويحكم حيوان منذ آلاف من السنين يبقى بغير