الصفحه ٥٠ : الظاهر وهو لفظ الجلالة للتلويح إلى موقع هذا الجحود ، وإنّه جحود
بآيات الله ، فلا ينتهي إلّا إلى خسران
الصفحه ٥٨ : النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ. وقوله : (أَرَأَيْتَكُمْ)
فعل مضمّن معنى
اخبروني ، وكأنه تحوّل في الكلمة
الصفحه ١٠٤ : تخلو من معصوم.
ومن هنا يظهر أن
لا معنى لقول من يقول : إنّ المراد بهم أصحاب النبي وكلّ من آمن به
الصفحه ١٠٨ : الْآياتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ (٩٨)
وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ
الصفحه ١٢٣ : الأبصار لا تدرك إلّا ماله لون وكيفية ،
والله خالق الألوان والكيفيّات (١).
وفيه أيضا : عن
صفوان بن يحيى
الصفحه ١٤١ : قال : زاحمنا بنو عبد مناف في الشرف حتى إذا صرنا كفرسي رهان قالوا
منّا نبي يوحى إليه؟ والله لا نرضى به
الصفحه ١٧١ : اللَّهِ
أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ
عَلَيْها وَلا تَزِرُ
الصفحه ١٩٧ :
بِاللهِ
الْغَرُورُ) (١) ، وقال : (وَمَا الْحَياةُ
الدُّنْيا إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ) (٢) ، وجميع
الصفحه ٢٠٧ : الكافي : عن
الباقر ـ عليهالسلام ـ : «إنّ هذا الغضب جمرة من الشيطان توقد في قلب ابن آدم» (٤).
وعن النبي
الصفحه ٣٠١ :
وحاشا مقام النبي
المرسل ـ أحد أولي العزم الخمسة الذين هم سادة الأنبياء وحملة التوحيد عن الجهل
الصفحه ٣١٩ : ، قال أبو عبد الله ـ عليهالسلام ـ : وللرؤية فضل على الخبر» (١).
أقول : وهذا المعنى مروي عن النبي
الصفحه ٣٣٠ : ، والرسول من حمّل رسالة إلى الناس سواء استقر فيه نبأ إلهي غيبي وهو الرسول
النبيّ أو لم يكن نبيا بل رسولا فقط
الصفحه ٣٣١ :
«الرسول الذي
يأتيه جبرئيل قبلا فيراه ، فيكلّمه فهذا الرسول ، وأمّا النبي : فإنه يرى في منامه
على
الصفحه ١٣٦ : لسان النبيّ ، ثم قوله : (وَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ) عود إلى السياق السابق.
قوله (وَتَمَّتْ كَلِمَةُ
الصفحه ٣٢٨ : يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ
النَّبِيَ)
الرسول : هو
الحامل للرسالة وهو والمرسل بمعنى واحد وإنّما يتفاوتان تفاوت