الصفحه ٣٢٩ : نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ) (١) ، فإنّ ظاهر الآية أنّ النبي
الصفحه ٢٨٦ : عَلى قَوْمٍ كافِرِينَ (٩٣) وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنا أَهْلَها
الصفحه ٣٨٧ : نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْساءِ وَالضَّرَّاءِ
لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ* ثُمَّ بَدَّلْنا
الصفحه ١٦٦ : ويقتدي به ،
فإمام ضلال وإمام حقّ ، وإذ كان إمام الحق وشيعته من النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ والنبيّ
الصفحه ٧٧ :
سبحانه : (وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا
طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ
الصفحه ٣٢١ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لا
إِلهَ إِلاَّ هُوَ يُحيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ
الصفحه ٥٥ : هذا الموقف ليس إلّا أنّه لا يعتنون بهذه الآيات
الباهرة ويهملون ذكرها من أصلها فلم تبق فائدة في
الصفحه ٤٥ : ما فَرَّطْنا فِيها)
في المجمع : عن
الأعمش ، عن أبي صالح ، عن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ في الآية
الصفحه ٦٧ : : (إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ)
هذه الجملة وقوله
: (يَقُصُّ الْحَقَ) ، وقوله : (وَاللهُ أَعْلَمُ
الصفحه ٣٨٦ : ) أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا ما
بِصاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُبِينٌ (١٨٤) أَوَلَمْ
الصفحه ٥٦ :
وَالْأَرْضِ
ذاتِ الصَّدْعِ) (١) أخذ الوصف فعلا في هذا الباب أبلغ من الإسم بوجه ، وقوله :
(إِلَّا
الصفحه ٢١ : يقل : وما نكلّمهم إلّا وهم معرضون. فألبس نفسه لباس
الغيبة ، وخاطب النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ فقال
الصفحه ٦٨ : العلم من طريق الإستدلال أو بواسطة إخبار النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ كان موجودا عندهم ، وقد عدّ إيمانهم
الصفحه ١٢٩ :
[اتَّبِعْ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ
عَنِ الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٢٥١ :
تَعْمَلُونَ)
في المجمع : عن
النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ : «ما من أحد إلا وله منزل في الجنّة ومنزل في النار