الصفحه ٧٣ :
المبين ، وهو
الكتاب الذي لا تغيّر فيه ولا تبدّل ، قال تعالى : (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشا
الصفحه ٣٣٣ :
ويعاين في اليقظة وهو إمام مثل أولى العزم» ، الخبر (٢).
أقول : وقوله ـ عليهالسلام ـ في الطبقة الاولى
الصفحه ١١٠ : أبا عبد الله ـ عليهالسلام ـ يقول : «إنّ الله لا يوصف وكيف يوصف؟ وقد قال في كتابه :
(وَما قَدَرُوا
الصفحه ٣٥٤ : كانوا يومئذ؟ قال : «صنع منهم
ما اكتفى به» (١).
أقول : ظاهر الرواية أن الجواب كان باللسان والقلب جميعا
الصفحه ٢٢٧ : مُعَمَّرٍ وَلا
يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ* وَما
يَسْتَوِي
الصفحه ٩٦ : ، لكان يجب عليهم أن يخافوا من شركهم بالله سبحانه ولا
حجة لهم في شركهم لا عليه ـ عليهالسلام ، لكونه ذا
الصفحه ٤٤ : : إطلاق الكذب
على التمنّي ـ وهو لا يقبل الصدق والكذب ـ لكونه مضمّنا دعوى أنّهم إن أعيدوا
صلحوا ولم يكذّبوا
الصفحه ٣٧٣ : الناصرين ، وخير
الفاتحين ، وخير الفاصلين ، وخير الوارثين ، وخير المنزلين.
ويمكن أن يعدّ
معها : الأقرب
الصفحه ٣٤٩ :
لظاهر الكتاب ، وقد ذكروا وجوها في إبطال دلالة الآيتين بعالم الذرّ.
منها : إنّ هذه الذرّيّة المستخرجة
الصفحه ١٥٦ : الحجّة البالغة (١).
وفي بعض الروايات
عنه عليهالسلام : «الحجة البالغة التي تبلغ الجاهل من أهل الكتاب
الصفحه ٢٥٦ :
إلّا من أنكركم وأنكرتموه (١).
أقول : وفي هذا المعنى روايات أخر ، وهي تؤيّد ما مرّ أنّ
الأعراف من
الصفحه ١١٥ : الْهُونِ) قال ـ عليهالسلام ـ : «العطش» (١). ورواه العياشي في تفسيره : عن الصادق ـ عليهالسلام (٢) ـ.
وفي
الصفحه ٩٨ :
، بل الإنسان صاحب الزنا ، فيمكن أن ينجي الله صاحب الحمل من وبال حمله ، وأمّا
الشرك مثلا فليس من قبيل
الصفحه ٢٧٢ : وسورة محمّد ـ [صلىاللهعليهوآله] ـ من كنوز العرش (٢).
وفي بعض الروايات
: أنّ (صاد) نهر يخرج من ساق
الصفحه ٦٥ :
وقوله : (كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ)
في مقام تفسيره
وقوله : (أَنَّهُ مَنْ