الصفحه ١٤٣ : ، فبينا أنا في ذلك إذ دخل عليه رجل آخر فسأله عن تلك
الآية بعينها ، فخبّره بخلاف ما خبّرني وخلاف الذي خبّر
الصفحه ٣١٤ : هذا فما
ورد في بعض الروايات أن في الألواح علم كل شيء إمّا مأوّل أو مطروح.
قوله تعالى : (وَأْمُرْ
الصفحه ٦٨ : رَصَداً) (٣) فإنّ الإرصاد من جوانب الرسول ، أو الخبر الذي أخبر هو
إنّما به يتحقق العلم ولا يمسّ الشياطين
الصفحه ٣٢٦ :
ما ورد من الروايات في تفسير البسملة : أنّ الرحمن رحمن الدنيا ، والرحيم رحيم
الآخرة ، وأنّ الرحمن رحمن
الصفحه ٢٧٠ : ـ : أنّه سبحانه لمّا كان مقوّما لوجود كلّ شيء وحاملا له
فمعنى كونه في مكان أو مع شيء ذي مكان هو أنّه محيط
الصفحه ٩٠ :
تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ* لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ) (٣) وقال تعالى : (كَلَّا إِنَّ كِتابَ
الْأَبْرارِ لَفِي
الصفحه ٢٠٢ : بالسجود لآدم ، فسجدوا
وأبى اللعين (٥) أن يسجد» (٦) ، الحديث.
أقول : قوله : (الأنانية) خبر إنّ وقوله
الصفحه ٢٤٦ : أنّ معنى الظهور على ما استفاده الخبر السابق ظهور كونه فاحشة
، ومعنى البطون خفاء كون النكاح المذكور
الصفحه ٣٨٠ : جميعا إلى مرتبة لا خبر عنه ولا إشارة إليه إلّا بعدم الخبر والإشارة.
والمطلب بعيد
الغور يحتاج إشباع
الصفحه ٨٢ : بتذكيرهم [وتبصيرهم] ما استطاعوا» (١).
أقول : ظاهر الخبر أنّ قوله : (وَلكِنْ ذِكْرى) عطف على قوله
الصفحه ١١٦ :
الذي تخرج من الحي ؛ هو الكافر الذي يخرج من طينة المؤمن ، فالحي المؤمن ، والميت
الكافر» الخبر
الصفحه ١٨٥ : : وقد اتضح معنى الرواية الشريفة إن الكمال يوزن الكمال
فيشخّص ثقله وخفّته معا ، ويؤيد ذلك ما ذكره
الصفحه ٣٢٨ : ، ولذا قيل : إنّ النسبة بينهما هي العموم والخصوص المطلق ، فالنبي هو الذي
عنده الخبر عن الله تعالى سوا
الصفحه ٢٧٣ :
وفي بعض الروايات
أنّ الأفق المبين قاع بين يدي العرش ، فيه أنهار تطّرد ، فيه من القدحان عدد
النجوم
الصفحه ١٣٦ : الْكِتابَ مُفَصَّلاً) (٢) ظهر أنّ تمام الكلمة بإنزال القرآن مفصّلا ، فكأنّ الكلمة
كانت قد سبقت ، والذي سبق