الصفحه ١١٨ :
ان الحق لا بد ان
ينطلق في طريقه. ولا بد ان يقف له الباطل في الطريق. بل لا بد ان يأخذ عليه
الطريق
الصفحه ٤٥٨ : تَجْعَلُوا دُعاءَ
الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً) فلا بد من امتلاء القلوب بالتوقير لرسول
الصفحه ١٠٠ : : ان وعد الله قائم ينتظر العصبة المسلمة ، التي تحمل الراية وتمضي
مبتدئة من نقطة البدء التي بدأت بها
الصفحه ٢١٥ : الدعوة الى الله لا بد لهم من هذا التميز لا بد لهم من ان يعلنوا
انهم امة واحدة يفترقون عمن لا عقيدة لهم
الصفحه ٢١٦ : الْمُجْرِمِينَ).
تلك سنة الله في
الدعوات. فلا بد من الشدائد للتمحيص ولا بد من الكرب للتصفية حتى لا يبقى الذين
الصفحه ٢٨٧ :
بدونها عقد النظام الاجتماعي.
(وَلا تَكُونُوا
كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَها ..) فمثل من ينقض العهد مثل
الصفحه ٣٩٣ : الحاجة الى هذه العقيدة
الصحيحة. وهذا القانون العادل والا لا بد لها من زيادة البلاء والشقاء. والشرود في
الصفحه ٣٩٤ :
يعذبكم بما عملتم بدون أدنى مسامحة او نقصان وانه عليم بذات الصدور. (وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ
الصفحه ٤١٧ : والجماعة. وفي اولها امانة
الفطرة وهي الايمان بالخالق العظيم والالتزام بطاعته العامة بدون ادنى تفريط
وانحراف
الصفحه ٤٣٥ : ويطهرها ويصونها من اللوث.
الاسلام لا يشدد
في العقوبة هذه الشدة الا بعد تحقيق الامر بدون هوادة
الصفحه ٤٦٦ :
عين فقال عزوجل في الزامه بدون
أدنى هوادة. وهدده بالانتقام اذا هو تأخر لحظة واحدة :
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٨٦ : والتمويه. على أعين الناس بدون واقع.
وقد أحس فرعون
بضخامة المعجزة وقوتها. فأسرع يقاومها لدفع ما أصاب الناس
الصفحه ٤٨٧ : ونواظرهم أذهلهم وقذف الله
النور في قلوبهم ليظهر الحق بدون ادنى خفاء. فاذا هم يجدون انفسهم ساجدين لله رب
الصفحه ٥٢٩ :
وتكبر فرعون وتجبر
على بني اسرائيل لان لهم عقيدة تخالف عقيدة فرعون. فهم يدينون بدين جدهم ابراهيم
الصفحه ٥٥٩ : هذا يسير
عليه. ولكن انما يقرب بذلك الى أفهام البشر المحدودين في كل شؤونهم. فالبدء أسهل
من الأعادة بحسب