الصفحه ٣٣٠ : وَالْمَحْرُومِ) (١٩).
أخرج ابن جرير
وابن أبي حاتم عن الحسن بن محمد بن الحنفية : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٥ : مال ابن أخيه وهو يتيم صغير ،
فأكله ، فأنزل الله فيه هذه الآية (٢).
الآية
: ١١ ـ قوله تعالى
الصفحه ٢٢٦ : هاشم ، في البخاري : عن هشيم عن أبي هاشم ، رقم : ٤٤٦٦ ، وتفسير ابن
كثير ، ج ٣ / ٢١٢.
(٢) النسائي في
الصفحه ٣٣٦ : مِنَ
الْآخِرِينَ) (١٤).
أخرج أحمد وابن
المنذر وابن أبي حاتم بسند فيه من لا يعرف عن أبي هريرة قال
الصفحه ١٢ : روى ابن وهب عن بكير : أن سأله نافع :
كيف كان رأي ابن عمر في «الحرورية»؟ (١) قال : يراهم شرار خلق الله
الصفحه ٢٤ : ء
__________________
(١) انظر تفسير ابن
كثير ، ج ١ / ١١٥.
(٢) فقد كان حكم
الزناة المحصنين في التوراة الرجم ، وقد غيروه إلى
الصفحه ١٢٤ : في يوم لاتخذناه
عيدا. فقال ابن عباس : فإنها نزلت في عيدين اتفقا في يوم واحد : يوم جمعة ، وافق
ذلك يوم
الصفحه ١٨٠ : البيهقي في
الدلائل من طريق ابن إسحاق عن عاصم بن عمرو بن قتادة وعبد الله بن أبي بكر بن حزم
قال : قال رجل من
الصفحه ٣٢٦ : : ابن فلانة؟ وذكر أما كانت له يعير بها في الجاهلية ، فنكس الرجل رأسه
استحياء ، فأنزل الله تعالى هذه
الصفحه ٢٨٢ : أَزْواجَهُ مِنْ
بَعْدِهِ) الآية. قال ابن عباس ، في رواية عطاء : قال رجل من سادة
قريش : لو توفي رسول الله
الصفحه ٣٦٥ : شيء
أصبته في بيت سودة ، وو الله لا أذوقه أبدا» (٢).
قال ابن أبي مليكة
: قال ابن عباس : نزلت هذه
الصفحه ٣٠٣ :
قال عطاء ، عن ابن
عباس : نزلت هذه الآية في أبي بكر رضي الله عنه ، وذلك أن المشركين قالوا : ربنا
الصفحه ٣٧١ : سعيد بن جبير : وكنا نرى أنه هو الذي أنزل الله فيه : (وَأَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ
يَعُوذُونَ
الصفحه ٣٧٨ : (١).
وأخرج ابن المنذر
عن ابن جرير في قوله : (وَأَسِيراً) (٨) قال : لم يكن
النبي صلىاللهعليهوسلم يأسر أهل
الصفحه ٣٩٠ : فيها السلاح ذلك الرجل (٤).
__________________
(١) انظر تفسير
الطبري ، ج ٣٠ / ١٦١.
(٢) تفسير ابن