الصفحه ١٨٥ : . روى البخاري وغيره عن كعب بن مالك قال : لم أتخلف
عن النبي صلىاللهعليهوسلم في غزوة إلا بدرا حتى كانت
الصفحه ٢٨٥ :
لحاجتكنّ» (١).
وأخرج ابن سعد في
الطبقات عن أبي مالك قال : كان نساء النبي صلىاللهعليهوسلم يخرجن بالليل
الصفحه ٣٨١ : على هشام بن عروة ، عن عائشة قالت : أنزلت : (عَبَسَ وَتَوَلَّى) في ابن أم مكتوم الأعمى ، أتى إلى النبي
الصفحه ٢٥٣ : ء ،
الآية : ٢٢٧] إلى آخر السورة.
وأخرج ابن جرير
والحاكم عن أبي حسن البراد قال : لما نزلت : (وَالشُّعَرا
الصفحه ٣٠٠ : فَلا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي
الْبِلادِ) (٤).
أخرج ابن أبي حاتم
عن السدي عن أبي مالك في قوله
الصفحه ٢٤٦ : . أخرج ابن إسحاق والبيهقي في الدلائل عن عروة ومحمد
بن كعب القرظي وغيرهما قالوا : لما أقبلت قريش عام
الصفحه ٣١٣ : الثعلبي ، عن
أبي صالح ، عن ابن عباس : لما اشتد البلاء بأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأى في المنام
الصفحه ٨٠ :
الآية
: ١٢١ ـ قوله تعالى : (وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ
أَهْلِكَ).
نزلت هذه الآية في
غزوة أحد
الصفحه ٢٧٣ :
عن محمد بن عبد
الله الأنصاري قال : حدثني أبي ، عن ثمامة ، عن أنس بن مالك قال : نزلت هذه الآية
في
الصفحه ١٦٣ : ، وكلهم من قريش ، وكان يطعم كل واحد منهم كل يوم
عشرة جزور (١).
وقال سعيد بن جبير
وابن أبزى : نزلت في أبي
الصفحه ٣٨٢ : أَكْفَرَهُ) (١٧).
وأخرج ابن المنذر
عن عكرمة ، في قوله تعالى : (قُتِلَ الْإِنْسانُ
ما أَكْفَرَهُ) (١٧) قال
الصفحه ١٧٧ : وَنَلْعَبُ).
قال قتادة : بينما
رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزوة تبوك ، وبين يديه ناس من المنافقين ، إذ
الصفحه ١٩٠ : الْأَرْحامُ وَما تَزْدادُ وَكُلُّ شَيْءٍ
عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ) (٨).
أخرج الطبراني
وغيره عن ابن عباس : أن أربد
الصفحه ١٩٤ : هذه الآية في الذين قتلوا يوم بدر [من المشركين] (١).
وعن أبي مالك قال
: هم القادة من المشركين يوم بدر
الصفحه ٣٠٩ : مُبِينٍ) (١٠).
أخرج البخاري عن
ابن مسعود قال : إن قريشا لمّا استعصوا على النبي صلىاللهعليهوسلم دعا