الصفحه ٢٣٣ :
جلدتموه ، وإن قتل
قتلتموه ، وإن سكت سكت على غيظ ، والله لأسألن عنه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوسلم واستأذن عليه فأذن له ، فلم يدخل ، فخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «قد أذنّا لك يا رسول
الصفحه ٣٨١ : وقال : يا رسول الله ، علمني مما علمك الله. وجعل يناديه ويكرر النداء ،
ولا يدري أنه مشتغل مقبل على غيره
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوسلم مكة يوم الفتح أغلق عثمان باب البيت وصعد السطح ، فطلب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم المفتاح ، فقيل
الصفحه ١٠٩ :
الآية (١).
وعن مسروق قال :
قال أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما ينبغي لنا أن نفارقك في الدنيا
الصفحه ١٢٩ :
الآية
: ٣٣ ـ قوله تعالى : (إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ).
عن سعيد بن
الصفحه ١٧٩ : وَالَّذِينَ لا
يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ) (١).
وقال قتادة وغيره
: حث رسول الله صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ٢٣٦ :
كثير ، وإن تسأل
الجارية تصدقك. قالت : فدعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم بريرة ، فقال : يا بريرة
الصفحه ٢٤٩ :
المشركون رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بالفاقة وقالوا : ما لهذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في
الصفحه ١٧٧ : وَنَلْعَبُ).
قال قتادة : بينما
رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزوة تبوك ، وبين يديه ناس من المنافقين ، إذ
الصفحه ٣٢٤ : معيط ، بعثه رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى بني المصطلق مصدقا ، وكان بينه وبينهم عداوة في
الجاهلية
الصفحه ٣٤٠ : .
وأخرج عن السدي عن
القاسم قال : مل أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ملة ، فقالوا : حدثنا يا رسول الله
الصفحه ٣٥١ : أبي عمر بن صهيب بن
هشام بن عبد مناف أتت رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة إلى المدينة ، ورسول الله
الصفحه ٣٦٥ : : يا رسول الله ، أسقيك منه؟ قال : «لا حاجة لي فيه». تقول سودة : سبحان الله
، لقد حرمناه. قالت لها
الصفحه ٦٤ : الزيادة ، فبلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم فنهاهما ، وأنزل الله تعالى هذه الآية ، فسمعا وأطاعا وأخذا