الصفحه ٣٢٣ : تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ) الآية.
وقال ابن الزبير :
فما كان عمر يسمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعد هذه
الصفحه ٣٢٥ :
قال : ولم؟ قالوا
: إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان بعث إليك الوليد بن عقبة ، فرجع إليه فزعم
الصفحه ٣٣٧ : الْآخِرِينَ) (١٤) [سورة
الواقعة ، الآيتان : ١٣ ـ ١٤] بكى عمر وقال : يا رسول الله ، آمنا بك وصدقناك ،
ومع هذا
الصفحه ٣٥٨ : (١).
قال أهل التفسير
وأصحاب السير : غزا رسول الله صلىاللهعليهوسلم بني المصطلق ، فنزل على ماء من مياههم
الصفحه ٣٠ : جابر بن عبد الله قال : بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم سرية كنت فيها ، فأصابتنا ظلمة ، فلم نعرف القبلة
الصفحه ٤٢ : الإحرام ، فبينما رسول الله صلىاللهعليهوسلم في بستان إذ خرج من بابه ، وخرج معه قطبة بن عامر الأنصاري
الصفحه ٤٤ : : كنا بالقسطنطينية ، وعلى أهل مصر عقبة بن
عامر الجهني ، صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وعلى أهل
الصفحه ٥٢ : يا عبد الله». فقال : يا رسول الله ، هي تصوم
وتصلي ، وتحسن الوضوء ، وتشهد أن لا إله إلا الله وأنك
الصفحه ٦٣ : : في علف الخيل المربوطة في سبيل الله (١).
ويدل على صحة هذا
: ما جاء عن أسماء بنت يزيد قالت : قال رسول
الصفحه ٦٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالمدينة قدم عليه حبران من أحبار أهل الشام ، فلما أبصرا
المدينة قال أحدهما
الصفحه ١٢٧ : لكم محمدا؟ قالوا : نعم ،
وكيف تقتله؟ قال : أفتك به. قال : فأقبل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو
الصفحه ١٨٢ : ابن الوالبي : نزلت في قوم كانوا قد تخلفوا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزوة تبوك ، ثم ندموا على
الصفحه ١٨٣ : وَكُفْراً).
قال المفسرون : إن
بني عمرو بن عوف اتخذوا مسجد قباء ، وبعثوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٠ : بن قيس وعامر بن الطفيل قدما المدينة على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال عامر : يا محمد ، ما تجعل
الصفحه ٢٠٨ : الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ).
قال عطاء ، عن ابن
عباس : نزلت في وفد ثقيف ، أتوا رسول الله