الصفحه ١٧٢ : لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا).
نزلت في الحث على
غزوة تبوك ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٦ : ).
نزلت في جماعة من
المنافقين كانوا يؤذون الرسول ويقولون ما لا ينبغي ، قال بعضهم : لا تفعلوا ، فإنا
نخاف
الصفحه ١٨٦ : الكفار ، وقالوا : الله أعظم من أن يكون رسوله
بشرا مثل محمد ، فأنزل الله تعالى هذه الآية (١).
الآية
: ١٥
الصفحه ١٨٧ : بن
شريق ، وكان رجلا حلو الكلام حلو المنظر ، يلقى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بما يحب ، ويطوي بقلبه
الصفحه ١٨٨ : فأهويت إليها فقبلتها فأتيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فذكرت ذلك له ، فقال : «أخلفت غازيا في سبيل الله
الصفحه ١٩٢ : كتاب الصلح ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اكتب بسم الله الرحمن الرحيم». فقال سهيل بن عمرو
الصفحه ١٩٣ : : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنا لَهُمْ أَزْواجاً).
قال الكلبي : عيرت
اليهود رسول
الصفحه ١٩٥ : وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ) (٢٤) (١).
وقال الربيع بن
أنس : حرض رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٩ : مشركي مكة
، أنكروا نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم وقالوا : الله أعظم من أن يكون رسوله بشرا ، فهلا بعث
الصفحه ٢٠١ :
عين التمر (٤) ، اسم أحدهما يسار والآخر خير ، وكانا يقرءان كتبا لهم
بلسانهم ، وكان رسول الله
الصفحه ٢٠٩ : بإخراج رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة ، فأمره الله تعالى بالخروج ، وأنزل هذه الآية
إخبارا عما هموا
الصفحه ٢١١ :
التابع من الجن الرئي ـ بذلنا أموالنا في طلب الطب لك حتى نبرئك منه أو نعذر فيك.
فقال رسول الله
الصفحه ٢١٥ :
كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ) فقيل : يا رسول الله ، سنين أو شهورا؟ فأنزل الله : (سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً
الصفحه ٢٢٤ : :
نزلت في أعراب كانوا يقدمون على رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة مهاجرين من باديتهم ، وكان أحدهم إذا
الصفحه ٢٣٩ : وأنا غافلة فبلغني بعد ذلك فبينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عندي إذ أوحي إليه ثم استوى جالسا فمسح وجهه