الصفحه ٣٦٩ : : ما قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم على الجن ولا رآهم ، ولكنه انطلق في طائفة من أصحابه
عامدين إلى سوق
الصفحه ٣٧١ : ،
فرآني رسول الله صلىاللهعليهوسلم فحدثني بحديثي قبل أن أذكر منه شيئا ، ودعاني إلى الإسلام
فأسلمت. قال
الصفحه ٣٧٨ : : ذكرت كسرى وملكه ، وهرمز وملكه ،
وصاحب الحبشة وملكه ، وأنت رسول الله على حصير من جريد! فقال رسول الله
الصفحه ٣٨٠ : السَّاعَةِ
أَيَّانَ مُرْساها) (٤٢).
أخرج الحاكم وابن
جرير عن عائشة قالت : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨٣ : الآية ، فخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى السوق وقرأها.
وقال السدي : قدم
رسول الله
الصفحه ٣٨٧ : ، عن علي قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما منكم من أحد إلا كتب مقعده من الجنة ومقعده من
الصفحه ٣٨٩ : عباس ، عن أبيه قال : رأى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما يفتح على أمته من بعده ، فسرّ بذلك ، فأنزل الله
الصفحه ٣٩١ : ، فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما يبكيك يا أبا بكر؟» قال : أبكاني هذه السورة. فقال
رسول الله
الصفحه ٣٩٢ :
١٠٠ ـ سورة العاديات
قال مقاتل : بعث
رسول الله صلىاللهعليهوسلم سرية إلى حي من كنانة ، واستعمل
الصفحه ٣٩٦ : الله تعالى : (قُلْ يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ) إلى آخر السورة ، فغدا رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ٩ : بين الصفا والمروة ، فلما جاء الإسلام
سألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن ذلك فأنزل الله تعالى
الصفحه ١٠ : مسعود قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من حلف على يمين صبر (١) يقتطع بها مال امرئ لقي الله وهو
الصفحه ١٣ : الصالحات ثم اتقوا وآمنوا ثم
اتقوا وأحسنوا ، شهدت مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بدرا وأحدا والخندق
الصفحه ١٤ : يدرك ابن عباس].
وعن عمرو بن دينار
، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : كان رسول الله
الصفحه ١٥ :
العثار في هذا العلم بالنار.
فعن سعيد بن جبير
عن ابن عباس (٣) ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم