الصفحه ٦٢ : أَنْفَقْتُمْ
مِنْ نَفَقَةٍ) [سورة البقرة ،
الآية : ٢٧٠]. قالوا : يا رسول الله ، صدقة السر أفضل أم صدقة العلانية
الصفحه ٦٩ : افتتح رسول الله صلىاللهعليهوسلم مكة ، ووعد أمته ملك فارس والروم ، قالت المنافقون واليهود
: هيهات
الصفحه ٧١ : أقول». قالوا : تقول :
إنه عبد. قال : «أجل ، إنه عبد الله ورسوله ، وكلمته ألقاها إلى العذراء البتول
الصفحه ٧٢ :
بسنده المتكرر إلى ابن عباس ، قال : اجتمعت نصارى نجران ، وأحبار يهود عند رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٠ : ] (٢).
الآية
: ١٢٨ ـ قوله تعالى : (لَيْسَ لَكَ مِنَ
الْأَمْرِ شَيْءٌ).
عن أنس بن مالك
قال : كسرت رباعية رسول
الصفحه ٨٢ : ، فأنزل الله هذه الآية (٢).
الآيات
: ١٤٤ ـ ١٤٨ ـ قوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ
الصفحه ٨٧ :
قال السدي : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «عرضت عليّ أمتي في صورها كما عرضت على آدم ، وأعلمت
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوسلم في اليوم الذي مات فيه ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأصحابه : «اخرجوا فصلوا على أخ لكم مات
الصفحه ٩٣ : ، فترافعا إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، فنزلت هذه الآية ، فلما سمعها العم قال : أطعنا الله
وأطعنا الرسول
الصفحه ١٠٣ :
بعد وقعة أحد ،
ليحالفوا قريشا على غدر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وينقضوا العهد الذي كان بينهم
الصفحه ١٠٦ : إلى رسول الله ، فلما
رأى المنافق ذلك أتى معه إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فاختصما
الصفحه ١٠٧ :
إليه ، فقضى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم لليهودي ، فلما خرجا من عنده لزمه المنافق وقال : ننطلق
الصفحه ١١١ : أسلموا
ودخلوا في الإسلام ، وإن لم يسلموا لم يحسن تغليب قومك عليهم ، فأخذ رسول الله صلىاللهعليهوسلم بيد
الصفحه ١١٦ :
قال أبو إسحاق :
سمعت البراء يقول : لما نزلت هذه الآية : (لا يَسْتَوِي
الْقاعِدُونَ) دعا رسول الله
الصفحه ١١٨ : اليهود على ذلك ، فقالت بنو
ظفر ، وهم قوم طعمة : انطلقوا بنا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فكلموه في