الصفحه ٤٦ : .
(٢) النيسابوري ٥١ ،
والحاكم في المستدرك ، ج ١ / ٤٤٩.
(٣) الحديث أخرجه
البخاري في الحج ، باب : التجارة أيام
الصفحه ١٤٣ :
أحدثكم عن القرون الماضية. وكان النضر كثير الحديث عن القرون الأول ، وكان يحدث
قريشا فيستملحون حديثه. فأنزل
الصفحه ٢٣٦ : أنها
جارية حديثة السن ، تنام عن عجين أهلها ، فتأتي الداجن فتأكله. قالت : فقام رسول
الله
الصفحه ٥ :
الأحزاب ، الآيتان : ٧٠ ـ ٧١].
أمّا بعد : «فإنّ
خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمّد
الصفحه ١٠ : جعلها تصديقا
للحديث العام ، والأشعث بن قيس ظنها خاصة به ، إذ قال : فيّ أنزلت ، بصيغة الحصر.
وهذا القسم
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوسلم. وكذلك حديث عبد الله بن مسعود ، قال : لما نزل قوله تعالى
: (الَّذِينَ آمَنُوا
وَلَمْ يَلْبِسُوا
الصفحه ١٤ : عن ابن عمر بإسناد صحيح.
(٢) سنن أبي داود
برقم ٧٨٨ ، وهو حديث صحيح.
الصفحه ١٥ : : «اتقوا الحديث
__________________
(١) أسباب النزول
للنيسابوري ، ١٥ ـ ١٦ ، والدّر المنثور للسيوطي
الصفحه ١٧ : الرحم ، وتصدق الحديث ،
وتحمل الكلّ ، وتقري الضيف ، وتعين على نوائب الحقّ (١).
عن محمد بن يحيى
قال
الصفحه ٥٣ :
عليه ، فانتشر الحديث حتى انتهى إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل الله تعالى في ذلك : (نِساؤُكُمْ
الصفحه ٩٨ : ، وقال : هذا حديث مرسل ، وأخرجه الحاكم في المستدرك ، ج ٢ /
٣٠٥.
(٣) تفسير ابن كثير ،
ج ١ / ٤٨٨
الصفحه ١٠٢ : القديم ودين محمد الحديث. قالا : بل أنتم خير منه وأهدى
سبيلا. فأنزل الله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ١٠٣ : دين
آبائه وقطع الرحم ، وفارق الحرم ، وديننا القديم ودين محمد الحديث. فقال كعب :
أنتم والله أهدى سبيلا
الصفحه ١٦١ : يستمع من حديثه ، والله لئن فعلتم
ثم استعرض العرب ليجتمعن عليه ثم ليسيرن إليكم حتى يخرجكم من بلادكم ويقتل
الصفحه ١٧٤ : مردويه من حديث جابر بن عبد الله مثله.
وأخرج الطبراني من
وجه آخر عن ابن عباس أن النبي صلىاللهعليهوسلم