الصفحه ٧٨ : تُطِيعُوا
فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) يعني شاسا وأصحابه (يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ
إِيمانِكُمْ
الصفحه ٩٢ :
الآية
: ١٩٩ ـ قوله تعالى : (وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ).
قال جابر بن
الصفحه ٩٨ :
__________________
(١) النيسابوري ، ١٢٤
ـ ١٢٦ ، والسيوطي ، ٧٠ ـ ٧١ ، وتفسير الطبري ، ج ٥ / ٣.
(٢) سنن الترمذي في
كتاب التفسير ٣٠٢٢
الصفحه ١٠٦ : الذي يزعم أنه مسلم ، وعلى
اليهودي الذي هو من أهل الكتاب ، فقال : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ
الصفحه ١٦٢ : ،
أسيري!؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنه كان يقول في كتاب الله تعالى ما يقول»!؟ قال : وفيه
نزلت
الصفحه ١٦٦ : كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ) إلى قوله : (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
الصفحه ١٦٧ : وَجاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ
الصفحه ١٧١ : في العلماء
والقراء من أهل الكتاب ، كانوا يأخذون الرّشا من سفلتهم ، وهي المأكل التي كانوا
يصيبونها من
الصفحه ١٧٢ : يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ). فقال معاوية : نزلت في أهل الكتاب ، فقلت : نزلت فينا
وفيهم ، وكان بيني وبينه
الصفحه ١٩٢ : كتاب الصلح ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اكتب بسم الله الرحمن الرحيم». فقال سهيل بن عمرو
الصفحه ٢٠٦ : ودعاهم إلى الكتاب قالوا ،
يهزءون به : (قُلُوبُنا فِي
أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ وَفِي آذانِنا
الصفحه ٢١٤ : : سلوهم عن محمد
، وصفوا لهم صفته ، وأخبروهم بقوله فإنهم أهل الكتاب الأول ، وعندهم ما ليس عندنا
من علم
الصفحه ٢١٦ : وأخذنا عنك. فأنزل الله تعالى : (وَاتْلُ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ
الصفحه ٢٣٣ : جلده ، فأمسكوا عنه حتى فرغ من
__________________
(١) رواه مسلم في
صحيحه : كتاب اللعان ، رقم : ١٤٩٥
الصفحه ٢٣٤ : إنسان نائم ، فأتاني فعرفني حين رآني ،
__________________
(١) البخاري في كتاب
التفسير ، سورة النور