الصفحه ١٣ : سألهم ، وفرحوا بما أوتوا من
كتمانهم ، ثم قرأ : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ١٥ : جمّة كثيرة .. [منها علم أسباب النزول] ، فلا يحلّ
القول في أسباب نزول الكتاب إلّا بالرواية والسماع ممّن
الصفحه ١٩ :
__________________
(١) أسباب النزول
للواحدي ، ١٨ ـ ١٩ ، وقال الحافظ السيوطي في كتابه «لباب النقول في أسباب النزول»
: أخرج ابن
الصفحه ٢١ : . فأنزل الله هذه الآية (٤).
وقال الحسن وقتادة
: لما ذكر الله الذباب والعنكبوت في كتابه ، وضرب
الصفحه ٢٢ : لأهل الكتاب ، وهو مع ذلك أدب لجميع العباد (٣).
وقال بعضهم : رجع
بهذا الخطاب إلى خطاب المسلمين
الصفحه ٢٤ : (١).
الآية
: ٧٩ ـ قوله تعالى : (فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ).
نزلت في الذين
الصفحه ٢٧ : يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ).
قال المفسرون : إن
المسلمين كانوا إذا قالوا لحلفائهم
الصفحه ٣٢ : (٢).
الآية
: ١٢١ ـ قوله تعالى : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ).
قال ابن
الصفحه ٣٦ : صنم على صورة رجل
يقال له : إساف ، وعلى المروة صنم على صورة امرأة تدعى : نائلة ، زعم أهل الكتاب
أنهما
الصفحه ٣٧ : ء أهل
الكتاب ، وكتمانهم آية الرجم وأمر محمد صلىاللهعليهوسلم (٢).
الآية
: ١٦٤ ـ قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٣٨ : أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ).
أخرج ابن جرير عن
عكرمة في قوله تعالى في هذه الآية والتي في سورة آل عمران
الصفحه ٤٢ : الله تعالى : (وَأْتُوا الْبُيُوتَ
مِنْ أَبْوابِها)
، رقم : ١٧٠٩ ، ورواه مسلم : أوائل كتاب التفسير ، رقم
الصفحه ٤٤ : أموالنا قد ضاعت ، فلو أنا أقمنا فيها ، وأصلحنا ما
ضاع منها ، فأنزل الله تعالى في كتابه يرد علينا ما هممنا
الصفحه ٥٤ : كان المأتى واحدا في الفرج
، فعابت اليهود ذلك إلا من بين أيديهن خاصة ، وقالوا : إنا لنجد في كتاب الله
الصفحه ٦٤ : الكتابين من قبلكم ـ أراه
ـ قالوا : سمعنا وعصينا ، قولوا : سمعنا وأطعنا ، غفرانك ربنا وإليك المصير». فلما