الصفحه ١٠٠ : طَيِّباً) الآية. عن مالك بن أنس ، عن عبد الرحمن بن القاسم ، عن
أبيه ، عن عائشة أنها قالت : خرجنا مع رسول
الصفحه ١٠٩ : ، فإنك إذا فارقتنا رفعت
فوقنا. فأنزل الله تعالى : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ
الصفحه ١٢٦ : الإفك ما قالوا ، خرجت مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزوة أخرى ، فسقط أيضا عقدي حتى حبس الناس على
الصفحه ١٥٣ : الله الأعظم ، فلما نزل
بهم موسى عليهالسلام أتاه بنو عمه وقومه ، وقالوا : إن موسى رجل حديد ، ومعه
جنود
الصفحه ١٦٧ : ومعه عشرون أوقية من الذهب ، كان خرج بها معه إلى بدر ليطعم بها الناس ، وكان
أحد العشرة الذين ضمنوا إطعام
الصفحه ٧ : المراد
من الآيات. ومعرفة أسباب النّزول يعين على معرفة مراتب العموم والخصوص ، مع ملاحظة
أنّ العبرة بعموم
الصفحه ١٠ : قد أكثر من ذكره أهل القصص وبعض المفسرين ، مع أن القاعدة عند
الأصوليين في ذلك ؛ أن العبرة لعموم اللفظ
الصفحه ٢٣ : عباس ومقاتل
: نزلت في السبعين الذين اختارهم موسى ليذهبوا معه إلى الله تعالى ، فلما ذهبوا
معه سمعوا كلام
الصفحه ٥٠ : الزهري قال : بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم عبد الله بن جحش ومعه نفر من المهاجرين ، فقتل عبد الله بن
الصفحه ٦٩ : الله ، إن معي خمسمائة رجل
من اليهود ، وقد رأيت أن يخرجوا معي فأستظهر بهم على العدو. فأنزل الله تعالى
الصفحه ١٣٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم دعا جعفر بن أبي طالب والمهاجرين معه ، فأرسل إلى
الرهبان
الصفحه ١٧٨ :
الآية
: ٧٤ ـ قوله تعالى : (يَحْلِفُونَ بِاللهِ
ما قالُوا).
قال الضحاك : خرج
المنافقون مع رسول
الصفحه ١٨٢ : ذلك وقالوا : نكون في الكن
والظلال مع النساء ، ورسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه في الجهاد ، والله
الصفحه ١٩٠ : : يا محمد ، قم معي أكلمك ، فقام معه ووقف يكلمه وسل أربد السيف
، فلما وضع يده على قائم سيفه يبست والتفت
الصفحه ٢١٦ : وَلَنْ تَجِدَ مِنْ
دُونِهِ مُلْتَحَداً) (٢٧) (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ
يَدْعُونَ رَبَّهُمْ