الصفحه ٧ : من الأنبياء في لمحة عاجلة.
لقد أرسل الله
موسى ومعه سلطان الهيبة وجلال النبوة ، إلى فرعون وملئه
الصفحه ٢٢ :
الله تعالى : (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ
خَلَقْنا زَوْجَيْنِ) [الآية ٤٩] ، أي
صنفين ، مع أن العرش والكرسي
الصفحه ٢٩ : (ع) الذي كتب له في الألواح المناسبة بينه وبين الطور.
وقيل هو اللوح
المحفوظ تمشيا مع ما بعده ، البيت
الصفحه ٣٠ : ) [الأنبياء].
(وَالْبَحْرِ
الْمَسْجُورِ) (٦) : المملوء ،
وهو أنسب شيء يذكر مع السماء ، في انفساحه وامتلائه
الصفحه ٣١ :
، ويجبه المنكرين بالعديد من الحجج ، ويستفهم منهم بطريقة لاذعة ساخرة لا يملك أيّ
منصف معها غير التسليم
الصفحه ٤١ :
بِحُورٍ عِينٍ) (٢٠) مع أن الحور
العين في الجنة مملوكات ملك يمين لا ملك نكاح؟
قلنا : معناه
قرنّاهم بهن من
الصفحه ٤٧ : «الإخلاص».
١ ـ تكريم الرسول
في مطلع السورة
نعيش لحظات مع قلب النبي محمد (ص) ، مكشوفة عنه الحجب ، مزاحة
الصفحه ٥٣ : شَيْءٍ) [الطور : ٢١]. أي : ما نقصنا الآباء بما أعطينا البنين ،
مع نفعهم بما عمل آباؤهم. قال هنا في صفة
الصفحه ٦٢ : : لم قال
تعالى : (وَإِنَّ الظَّنَّ لا
يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً) (٢٨) ، أي لا يقوم
مقام العلم ، مع
الصفحه ٦٧ : السّفار فإنّ محمدا لا يستطيع
أن يسحر الناس كلّهم ، قال : فجاء السّفار فقالوا ذلك.
وهذه الروايات ،
مع
الصفحه ٧١ : عذابهم قد اقتربت ، وأنهم مع
__________________
(١). انتقي هذا
المبحث من كتاب «النظم الفني في القرآن
الصفحه ٧٧ : وصل الكلمة بالكلمة التي تتلوها ، إحسانا في الأداء لا يتوفّر مع
وجود أصوات المدّ.
وقوله تعالى
الصفحه ٨٧ : ، إشهاد في ساحة الوجود ، على
مشهد من كلّ موجود ، مع تحدّ للجن والإنس إن كانا يملكان التكذيب بآلاء الله
الصفحه ٩١ : ، على أنها لم
تخل مع هذا من الأخذ بالترهيب أيضا.
تعداد نعم الله على عباده
الآيات [١ ـ ٧٨]
قال الله
الصفحه ٩٣ : مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ)
(٤٦) الى آخر السورة.
(٤). التقوى هي :
خوفه عزوجل.
وبذلك يتفق التفصيل هنا مع