الصفحه ١٦١ : ، من لم يتلقّ من التربية الإسلامية القدر الكافي ، ومن لم يتنفس في الجو
الإسلامي فترة طويلة ، كما دخل في
الصفحه ٢١٥ :
، وحسن بلائه في الذود عن حرمات الإسلام ، فرغب في العفو عنه.
أمّا عمر بن
الخطاب ، فقد كبرت عليه هذه
الصفحه ١٦٢ : حماه وكنفه ، وضمّها الى
لوائه وظلّه ، وتربية أخلاقها وعاداتها وتقاليدها تربية تليق بالجماعة التي تنضوي
الصفحه ١٢٥ : ) (٣٧) بإضمارهنّ من
غير أن يذكرن قبل ذاك (٢). وأمّا (الأتراب) فواحدهنّ «الترب» وللمؤنّث : «التربة» هي
الصفحه ١٨٥ : ؛ وتربّي النفوس وتؤكد على معالم الإيمان ، وبذلك يكون القصص
هادفا ، ورواية الأحداث وسيلة عملية لتقويمها
الصفحه ١٦٤ : .
ثم تستطرد الآيات
الى تربية المسلمين ، وتهذيب نفوسهم بهذا الخصوص ، فتنهاهم عن الحديث الخافت
المحتوي
الصفحه ١٦٥ :
تربية المسلمين ،
وتعليمهم أدب السماحة والطاعة ، في مجلس الرسول (ص) ومجالس العلم والذكر ، وهو أدب
الصفحه ٢٩٧ :
تربية إلهية.................................................................... ١٦١
قصة
الصفحه ١٩٠ : الاقتصادي في الإسلام.
وقد احترم الإسلام
الملكية الفردية ، لأنها حافز طبيعي للعمل والإنتاج ، ولكنّه قلّم
الصفحه ٢٣٦ :
وأعلن إلغاء
الخلافة الإسلامية ، كبّر له الغرب وهلّل ، وتراجعت الجيوش الغربية من أمام تركيا
الصفحه ٢٧١ : بعد سورة الحج.
النفاق هو إظهار
الإسلام أمام المسلمين ، وإضمار غير الإسلام. والنفق بفتحتين سرب في
الصفحه ٢١٧ :
أسماؤه ، اسمه
السلام ؛ والإسلام لا يمنع من موالاة الكفار ، والبرّ بهم ، وتحرّي العدل في
معاملتهم
الصفحه ٢٣٥ :
الإسلام كلمة الله الأخيرة الى الأرض ، وأنّ رسالات السماء كانت دعوة هادفة لبناء
الإنسان والدعوة إلى الخير
الصفحه ٢٧٢ :
الإسلام مجاملة
لأهله ، وأن يبيّتوا الكيد والخداع للمسلمين.
وقد قبل النبي (ص)
من الناس ظواهرهم
الصفحه ٢١٣ : ، وأن يضع أسس الدعوة
الإسلامية ، وأن يصنع أمّة تميّزت بالأخلاق الكريمة ، والصفات الحميدة. وقد وقف
كفار