الصفحه ٢١ :
وما فعلتم من
إعطاء ربا كما تقول أتيت خطأ وأتيت صوابا : أي فعلت ، وقوله تعالى : (فَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٤٧ :
فإن قيل : قوله
تعالى : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ) [الآية ٢٧] يطابقه
الصفحه ٥٩ : أيضا.
وسمّيت هذه السورة
بهذا الاسم لقوله تعالى في الآية ١٥ منها : (إِنَّما يُؤْمِنُ
بِآياتِنَا
الصفحه ٩٤ :
يذكروه ويسبّحوه
سبحانه بكرة وأصيلا ، لأنه يرحمهم بما يشرّع لهم من ذلك وغيره ، ويخرجهم به من
الصفحه ١٩٧ :
وقوله سبحانه : (وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ
النَّهارَ فَإِذا هُمْ مُظْلِمُونَ (٣٧
الصفحه ٢٧٧ : مأخوذ من قولهم : كار العمامة على رأسه يكورها :
إذا أدارها عليه. وقد قالوا : طعنه فكوّره ، أي صرعه. ومنه
الصفحه ١٥٩ : أم من الاخرة؟ فقال : صدر ذلك اليوم من الدنيا وآخره من الاخرة.
٢ ـ (أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ ما
الصفحه ٢٠٦ :
عبرة لهم ؛ ثم
أمره جلّ جلاله أن يستفتيهم ثانيا في صحّة ما زعموه من أن الملائكة بنات الله ،
ومن
الصفحه ٢٠٧ :
ضالّين : (فَهُمْ عَلى آثارِهِمْ يُهْرَعُونَ (٧٠)).
ثمّ أخذ السّياق
في ذكر حال من يقلّدونهم
الصفحه ٢٦٣ :
فيسهل عليه أن
يرضيه ؛ وذكر أن ما ضربه مثلا في الحالين يفهمه كل من عنده حظ من العلم ، ولكن
أكثر
الصفحه ٢٠ :
:
لعمرك ما أدري
وإنّي لأوجل على أيّنا تعدو المنية أوّل أي وإنّي لوجل. وقال آخر :
أصبحت أمنحك
الصّدود
الصفحه ٣٥ :
المنزّلة ؛ وإنما
هو تقليد لآبائهم من غير اعتماد على دليل.
ثمّ نهى النبي (ص)
أن يحزن لهذا الكفر
الصفحه ٩٥ :
إرشاد النبي إلى ما يجب ستره
من نسائه وغيرهن
الآيات [٥٩ ـ ٧٣]
ثمّ قال تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٥٤ : في إرسالها ، وإذا أمسكها عنهم فلا مرسل لها من بعده ؛ ثمّ أمر الناس أن يذكروا
ما رحمهم به من النعم
الصفحه ٢٢٨ : سبحانه رجلا منهم لينزل عليه الذكر من بينهم ، وأن هذا الرجل هو محمد
بن عبد الله الّذي لم تسبق له رئاسة