الصفحه ١٩٦ : : الإخبار عن خذلان الله سبحانه إيّاهم ، وتركه نصرهم
ومعونتهم ، كما تقول العرب في صفة الضّالّ المتحيّر : فلان
الصفحه ٢٠٧ :
ضالّين : (فَهُمْ عَلى آثارِهِمْ يُهْرَعُونَ (٧٠)).
ثمّ أخذ السّياق
في ذكر حال من يقلّدونهم
الصفحه ٢٤٦ : لمّا دخلا على داود (عليهالسلام) كما ورد في التنزيل : (خَصْمانِ بَغى
بَعْضُنا عَلى بَعْضٍ) [الآية ٢٢
الصفحه ٢٧١ :
المبحث السادس
المعاني اللغوية في سورة «الزّمر» (١)
قال تعالى : (وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ
الصفحه ٣ : ٦٠ آية. وقد نزلت سورة الروم في السنة
التي انتصر فيها الفرس على الروم ، وكان ذلك قبل الهجرة بسنة
الصفحه ١٧٧ :
المبحث الثاني
ترابط الآيات في سورة «يس» (١)
تاريخ نزولها ووجه تسميتها
نزلت سورة «يس»
بعد
الصفحه ١٩٧ : الحديث من
خطبة له (ص) ، وهي أوّل خطبة بمكّة حينما دعا قومه إلى الإسلام. وهي في كتاب «جمهرة
خطب العرب
الصفحه ٢٣٩ : الأحيان ، فهذا قائم لأنها سمعت كذلك في لغة العرب.
ولعلّنا نستطيع أن
نقول شيئا آخر في هذه التاء.
ومن
الصفحه ٢٤١ : .
٣ ـ وقال تعالى : (وَاذْكُرْ عَبْدَنا داوُدَ ذَا
الْأَيْدِ) [الآية ١٧].
قلنا : إن العربية
قد أفادت من أعضا
الصفحه ٧٥ : العرب أنّ كل شيء غلب عليه شيء حتّى يغيّبه
باشتماله عليه ، فقد ضلّ فيه ؛ ويسمّون
الصفحه ١٠٧ :
المبحث السادس
المعاني اللغوية في سورة «الأحزاب» (١)
قال تعالى : (مِنْ قَلْبَيْنِ فِي
الصفحه ١٩٨ : هاهنا ، قسمان من أقسام
اليد في اللغة العربية. إمّا أن تكون بمعنى القوّة ، وبمعنى تحقيق الإضافة. فكأنّه
الصفحه ٢١٥ :
المبحث السادس
المعاني اللغوية في سورة «الصافات» (١)
قال تعالى : (رَبُّ السَّماواتِ
الصفحه ٢١٧ :
المبحث السابع
لكل سؤال جواب في سورة «الصافات» (١)
إن قيل : لم جمع
تعالى لفظ «المشارق» هنا
الصفحه ٤١ : «الختّار» في العربية المعاصرة. ومثل الختر «الختل» ، مع خصوصيّة معنويّة في
نوع الغدر ، وكذلك الختّال. وهاتان