الصفحه ٥٦ : : التاج ـ كوش).
(٢) النزهة : باب
الكاف المفتوحة (كاد).
(٣) شرح ابن عقيل على
ألفية ابن مالك ١ / ٣٢٦
الصفحه ٥٠٤ : الأشموني
على ألفية ابن مالك ، نشر دار إحياء الكتب العربية بالقاهرة (عيسى الحلبي).
ـ شرح درة الغواص
الصفحه ٦٧ : بالحركات الثلاث الظاهرة على الباء.
وروايته في شرح ابن عقيل ١ / ٥٠ مع مشطور قبله :
بأبه اقتدى عديّ في
الصفحه ٣٥٧ : الأول.
وقال أبو عبد الله
بن خالويه (٢) : «كان أبو بكر بن عزير هذا من أكابر تلامذة ابن الأنباري
: علما
الصفحه ١٨ :
مثّلث الشيء تمثيلا وتمثالا» كما نقل رابعا عن درة الغواص وهو «تنضال» (١) وخامسا عن الشهاب الخفاجي في شرح
الصفحه ٢٤١ : شرح الأشموني على ألفية ابن مالك وحاشية الصبان ٣ / ١٩٩ ، ٢٠٠.
(٥) القماش : ما يكون
على وجه الأرض من
الصفحه ١٤ : ١٩٤٢ ، وفيه
نزهة الحساب ، لخصه من المرشدة في علم الغبار. وقد شرحها عبد القادر بن محمد
الفيومي (إيضاح
الصفحه ١٢٣ : ، قال : وذكرتها في شرح البخاريّ (٢).
قيل : سمّي عيسى
مسيحا لسياحته الأرض ، وأصله مسيح ، مفعل فأسكنت
الصفحه ٣٤٤ : أرصدت له بكذا إذا أعددته. والإرصاد
في الشّرّ.
وقال ابن
الأعرابيّ رصدت وأرصدت في الشّرّ والخير جميعا
الصفحه ١١ :
مصنفاته :
ترك لنا ابن
الهائم عشرات المصنفات التي دبجها قلمه ، منها ما أنجزه في حياته ، ومنها ما
الصفحه ١٣ : ء ٢ / ١٥٧ ، الطبقات ١ / ٨٢ ، كشف الظنون ١٥٦٢ ،
هدية العارفين ١ / ١٢٠).
٢٧ ـ مختصر تلخيص
ابن البناء والمسمى
الصفحه ٣٢ : كشرح ابن عقيل وشرح الأشموني ، ومثل تاج العروس للزبيدي بالنسبة للقاموس
المحيط ، ولكننا نجده في بعض
الصفحه ٩ : ابن الهائم ثم أعاد نوروز ابن الهائم (٥) إلى الصلاحية ليشارك الهروي. وظل بها حتى توفي (٦). وكانت عودة
الصفحه ٥٤ : النّطق ويضحك أحسن الضّحك ،
فمنطقه الرّعد وضحكه البرق» (٢). وقال ابن عباس : «الرّعد ملك اسمه الرّعد ، وهو
الصفحه ٦٢ : والكسر ، قال ابن الأعرابيّ (٣) : «لم يسمع قطّ في كلام الجاهلية ولا في شعرهم فاسق ، قال
: وهذا عجيب وهو