الصفحه ٣٣ : كالزّبيب
أراد زبيب الطائف
بعينه أو هو أصفر وليس بأسود ولم يرد سائر الزبيب».
ورأينا ابن الهائم
يكتفي من
الصفحه ٩١ : منهن شيئا (زه).
وإبراهيم لا ينصرف
للعجمة والعلمية. وقيل : معناه أب راحم وفيه لغات بلغها ابني محمد
الصفحه ٩٩ : )
هذا قول ابن مسعود (١). وفي تفسير ذلك أقوال أخر.
٣٥٢ ـ (وَإِلهُكُمْ) [١٦٣] : بحقّ*.
٣٥٣
الصفحه ١٠٦ : »).
(١) ورد اللفظ أيضا
في الأنفال / ٦١ ، والقتال / ٣٥ ، وقرأ هنا بفتح السين نافع وابن كثير والكسائي
وأبو جعفر
الصفحه ١٤١ : الوافي. وقال قتادة : الوزر والإثم. وقال
ابن عيسى : أصله الكفل ، وهو المركب الذي يهيّأ كالسّرج للبعير
الصفحه ١٤٣ :
للمعيشة. قال ابن
عيسى : أصله من الرّغم وهو الذّل ، والرّغام : التّراب. وراغم فلان قومه ، إذا
الصفحه ١٥٩ : : الذي تقدم قول ابن بحر وعكسه قتادة. وقال ابن
مسعود : فمستقرّ في الرّحم ومستودع في القبر ، وقال ابن عباس
الصفحه ١٦٠ : عليها ابن الهائم مقتفيا
أثر العزيري في المواضع الثلاثة المشار إليها سابقا وهي بفتح الثاء والميم ،
وشاركه
الصفحه ١٨٤ : ، وشاركه فيها من السبعة ابن كثير ونافع
وابن عامر وعاصم في رواية أبي بكر ، وقرأها في رواية حفص على التوحيد
الصفحه ١٨٩ : )
بفتح الميم من الكلمتين ابن مسعود وعيسى الثقفي وزيد بن علي والأعمش (البحر ٥ /
٢٢٥).
(٥) في الأصل
الصفحه ١٩٤ : : «وأنشد غيره [أي غير السيرافي] لرجل من بني مازن. وقال أبو محمد الأعرابي :
هو لمنظور ابن حبة وليس ذلك «وشبه
الصفحه ٢٤٢ : .
__________________
(١) قرئ باللغات
الثلاث (انظر التعليق على الآية ٢٦٥ من سورة البقرة).
(٢) قرأ بها أبو رجاء
وأبو نهيك وابن
الصفحه ٢٨٤ : ابن كثير ويعقوب. وقرأ
الباقون من العشرة (سَلَماً)
(المبسوط ٣٢٢).
(٢) قرأ سلما ابن
جبير (البحر
الصفحه ٣٠٢ : » ، ونقل حيث ترتيب الكلمات
القرآنية المفسرة في المصحف.
(٢) غريب ابن عباس ٦٧
، وورد سهوا في تفسير غريب
الصفحه ٣٢٧ : (٣). وقيل : وقلبك فطهّر ، فكنى بالثياب عن القلب. وقال ابن
عبّاس : لا تكن غادرا فإن الغادر دنس لثّياب