الصفحه ٢١ : كتب غريب القرآن ؛ لأن ابن الهائم اتخذه أساسا لكتابه التبيان.
وفيما يلي وقفة مع
منهجه في ترتيب الغريب
الصفحه ٢٣ : في ذلك الحين في مصر والشام كما يذكر ابن الجزري (١) وأعتقد أنها كانت أيضا شائعة في العراق موطن
الصفحه ٢٦ : ذلك فنجده ينشر
على هامش تفسير ابن كثير في «أره» سنة ١٣٠٧ ه والقاهرة ١٣٢٥ (١) وينشره محمد بدر الدين
الصفحه ٣٤ : التدريب للبلقيني ، ونجده وهو يفسر (الْفاسِقِينَ) [البقرة ٢٦] ينص
على أن ابن الأنباري ذكره في الزاهر
الصفحه ٤٩ : غير واضحة
في الأصل.
(٢) كتب اللفظ
القرآني «يخادعون» وفق قراءة أبي عمرو ، التي وافقه فيها نافع وابن
الصفحه ٥١ : الله بن عمر وابن عباس وأبي هريرة.
وكان له باع في التفسير ، ودوّن له الطبري كثيرا من آرائه. توفي نحو ١٠٣
الصفحه ٦١ : فَوْقَها) [٢٦] [٧ / أ] قيل : في الكبر ، وقيل : في الصغر. وقال ابن
قتيبة (٢) : فوق من الأضداد يطلق على
الصفحه ٦٩ : بن خلف الأنصاري المعروف بابن القفال ، لغوي نحوي أديب فقيه.
روى عن أبي الوليد ابن رشد. (بغية الوعاة
الصفحه ٧٣ :
__________________
(١) كذا كتبت في
الأصل تقبل بالتاء وفق قراءة أبي عمرو وابن كثير ويعقوب. والباقون من العشرة قرؤوا
باليا
الصفحه ٧٦ : في الشاذ ، قرأ بها ابن محيصن (تفسير القرطبي ١ / ٤١٧) وانظر :
لغة تميم ١٩٤ ، ١٩٥).
(٥) والعثي : لم
الصفحه ٧٩ : الذي هو القطع ،
أو من السّبات وهو الدّعة والرّاحة وأنكر هذا ابن الجوزيّ (٤) وقال : لا يعرف في كلام
الصفحه ٨٣ : .
والمشهور بابن دأب هو عيسى بن يزيد بن بكر وقد ذكره ابن حزم في جمهرة أنساب العرب
١٨١ ، وكذلك صاحب القاموس في
الصفحه ٨٤ : ابن الأنباري كما في اللسان والتاج (فقر ، سكن).
(٢) كتب قبلها : «زه»
في الأصل سهوا.
(٣) قرأ حمزة
الصفحه ٨٦ :
ابن مالك فقال :
جبريل جبريل
جبرائيل جبرئل
وجبرئيل وجبرال
وجبرين
الصفحه ٩٦ : الصلاة والصوم والطّهور والسّكينة
والسّمت. قال ابن الأنباري : العرب تقول فلان يصبغ فلانا في السّر إذا