الصفحه ١٣٩ : ١ / ١٦١.
(٢) الخردلة واحدة
الخردل ، وهو حبّ نبات يضرب به المثل في الصّغر (الوسيط ـ خردل).
(٣) في الأصل
الصفحه ١٤٣ : .
(٢) روتها عائشة عن
النبي (المحتسب ١ / ١٩٨) ، وعزيت في التاج (أنث) إلى ابن عباس.
(٣) قرأ أبو عمرو
وحده من
الصفحه ١٤٩ : ـ (سُبُلَ السَّلامِ) [١٦] : طرق السلامة.
٣١ ـ (فَتْرَةٍ مِنَ
الرُّسُلِ) [١٩] : أي سكون وانقطاع ؛ لأن النبي
الصفحه ١٥٥ : مدّة [كان]
فيها نبيّ أو كان [فيها] طبقة من أهل العلم ، قلّت السنون أو كثرت (١). واشتقاقه من قرنت الشي
الصفحه ١٥٨ :
بمعنى الفراق.
٤٤ ـ (فالِقُ الْحَبِّ
وَالنَّوى) [٩٥] : شاقّهما بالنبات (زه) والفلق والفطر
الصفحه ١٦٤ : ،
والأصل معيشة على وزن مفعلة ، وهي ما يعاش به من النبات (١) والحيوان وغير ذلك (زه).
٨ ـ (الصَّاغِرِينَ
الصفحه ١٦٩ : ) ، والتعريف والإعلام بما في القرآن من
الأسماء والأعلام ، ومسألة رؤية الله والنبي في المنام. (بغية الوعاة
الصفحه ١٨٣ : الصّدقة. (وَالْمُؤَلَّفَةِ
قُلُوبُهُمْ) : الذين كان النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يتألّفهم على الإسلام
الصفحه ٢٢٧ : ، وفرّط يفرّط : إذا قصّر ، ومعناه كله التّقدّم.
٢٢ ـ (مِنْ نَباتٍ شَتَّى) [٥٣] : مختلفة الألوان والطّعوم
الصفحه ٢٢٩ : نبات فيه.
٤٤ ـ (أَمْتاً) [١٠٧] : ارتفاعا وهبوطا. ويقال : نبكا (زه) نبكا جمع نبكة
، وهي الغليظة من
الصفحه ٢٣٢ : : فتقت السماء بالمطر ،
والأرض بالنّبات (زه).
١٤ ـ (تَمِيدَ بِهِمْ) [٣١] : أي تميل [زه] وقيل تضطرب
الصفحه ٢٣٣ : أن يقضي بينهم بالحقّ ففعل فسمّي ذا
الكفل (٣) (زه) قال ابن عباس
: هو إلياس (٤). وقال الحسن : هو نبيّ
الصفحه ٢٣٥ : ] : أي الصّحيفة فيها الكتاب. وقيل : السّجلّ : كاتب
كان للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وتمام الكلام للكتاب
الصفحه ٢٣٦ : ـ (اهْتَزَّتْ) [٥] : تحرّكت لإخراج النّبات منها.
١١ ـ (وَرَبَتْ) [٥] : انتفخت.
١٢ ـ (بَهِيجٍ) [٥] : أي حسن
الصفحه ٢٥٣ : اليمن.
١٠ ـ (يُخْرِجُ الْخَبْءَ) [٢٥] : المستتر. ويقال : خبء السموات : المطر ، وخبء الأرض
: النّبات