الصفحه ٧٣ :
١٥٨ ـ ولا تقبل (١) منها شفاعة [٤٨] قبول الشيء : التّوجّه إليه. والشفاعة : ضم
غيره إلى وسيلته
الصفحه ٣٦٣ : ]
(وَإِذا
خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنامِلَ مِنَ الْغَيْظِ) آل عمران ٣ / ١١٩
٢٠٣
[إبراهيم
الصفحه ٢٣٧ : ؛ واليهود ؛ والنصارى
(٢).
١٨ ـ (يُصْهَرُ بِهِ) [٢٠] : يذاب.
١٩ ـ (وَهُدُوا إِلَى
الطَّيِّبِ مِنَ
الصفحه ١٦٠ : الهاء كتبتا سهوا ـ ولكن الوارد في هذا الموضع ، أي بالآية ٩٩ من سورة
الأنعام هو (إِلى
ثَمَرِهِ)
أما «من
الصفحه ١٩١ : سبيلا. ونسب إلى الذرع على عادة العرب في
وصف القادر على الشيء المتبسّط فيه بالتذرع والتبوع وطول اليد
الصفحه ٢٣٣ : من القتل.
وفي أيامه ، وقع الطاعون المشار إليه في قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا
الصفحه ١٢٩ : ).
(٤) البحر المحيط ٣ /
٥٦.
(٥) ما ورد في القرآن
من لغات ١ / ١٢٥.
(٦) العزو إلى قريش
فقط في غريب القرآن
الصفحه ٩٦ : ؛ لأنه حنف عما كان يعبده أبوه وقومه من الآلهة إلى
عبادة الله عزوجل ، أي عدل عن ذلك ومال. وأصل الحنف ميل
الصفحه ١٦٦ : أرض لم يصرفه.
__________________
(١) ذكر بعده في
النزهة ١٠ «وكل مرتفع من الأرض أعراف ، واحدها عرف
الصفحه ٦٩ :
للإنسان من عرض الدنيا وعلى الزاد وعلى الانتفاع بالنساء (٣) وعلى الكسوة وعلى التعمير.
وقوله «غاية» أي
في
الصفحه ٣٢٤ : بين الثّلاثة إلى العشرة.
٢ ـ (جَدُّ رَبِّنا) [٣] : عظمة ربّنا. يقال : جدّ فلان في الناس إذا عظم في
الصفحه ٢٢٧ : .
١٤ ـ (عُقْدَةً مِنْ
لِسانِي) [٢٧] : يعني رتّة كانت في لسانه ، أي حبسة.
١٥ ـ (وَزِيراً مِنْ
أَهْلِي
الصفحه ٢٢٨ : .
٣٢ ـ (لَهُ خُوارٌ) [٨٨] : كانت الرّيح تدخل فيه فيسمع لها صوت.
٣٣ ـ (فَقَبَضْتُ قَبْضَةً
مِنْ أَثَرِ
الصفحه ٩٩ : الوضع لغة.
٣٥٦ ـ (تَصْرِيفِ الرِّياحِ) [١٦٤] : تحويلها من حال إلى حال جنوبا وشمالا ودبورا وصبا
وسائر
الصفحه ٢١٧ : » إلى «تصيبها».
(٤) في هامش الأصل
بخط مخالف : «في فجوة منه ، أي في ناحية بلغة كنانة» وانظر النسبة إلى