الصفحه ١٥١ :
لِلسُّحْتِ) (١) [٤٢] السّحت : كسب ما لا يحلّ. ويقال : السّحت : الرّشوة
في الحكم (زه) وقيل غير ذلك. وأصله من
الصفحه ٥٧ : وغيره. أيّ : وصلة لنداء
ما فيه أل أو مناداه ، عبارتان. ها : حرف تنبيه*.
٦٢ ـ (خَلَقَكُمْ) [٢١] الخلق
الصفحه ٢١١ : .
٥ ـ (مُبْصِرَةً) [١٢] : أي مبصرا بها.
٦ ـ (طائِرَهُ فِي
عُنُقِهِ) [١٣] [طائره] : ما عمل من خير أو شرّ. وقيل
الصفحه ٣٣٢ : منها ما ينبت ومنها ما لا ينبت.
ويقال : كفاتا :
مضمّا. تكفت : تضمّهم أحياء على ظهرها وأمواتا في بطنها
الصفحه ٢٠٧ : .
* * *
__________________
(١) أي تكذيب (انظر :
القاموس ـ عضه).
(٢) زيادة من النزهة
١٨٧.
(٣) في الأصل : «طريق»
، والمثبت من
الصفحه ١١٦ : ) أي لا تقصدوا.
٤٨٥ ـ (تُغْمِضُوا فِيهِ) [٢٦٧] : أي تغمضوا عن عيب فيه ، أي لستم بآخذي الخبيث من
الصفحه ٢١٢ : .
__________________
(١) ضبط اللفظ (أُفٍ)
مكسور الفاء غير منون وفق قراءة أبي عمرو التي شاركه فيها أبو بكر عن عاصم وحمزة
الصفحه ٢١٩ : على الأخرى كما يفعل المتندّم الأسيف
على ما فاته.
٣٧ ـ (هُنالِكَ) [٤٤] : يعني في ذلك الوقت ، وهو من
الصفحه ١٥٤ : ذكرا ذبح
فأكل منه الرّجال والنساء ، وإن كانت أنثى تركت في الغنم ، وإن كان ذكرا وأنثى
قالوا وصلت [٣٣
الصفحه ٣١١ :
٨ ـ (مَوْضُونَةٍ) [١٥] : منسوجة بعضها على بعض ، كما توضن الدّرع بعضها في
بعض مضاعفة. وفي التفسير
الصفحه ١١١ : : غاية الوقت في الموت وغيره
(زه) (١).
٤٤٤ ـ (عَرَّضْتُمْ بِهِ
مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ) [٢٣٥] التّعريض
الصفحه ٢٩٨ : ءَ إِلى أَمْرِ
اللهِ) [٩] : ترجع (زه).
٣ ـ (الْمُقْسِطِينَ) [٩] : العادلين في القول والفعل. والإقساط
الصفحه ٢٣٠ : ) [١٢٠] : ألقى في نفسه شرّا. يقال لما يقع في النّفس من عمل
الخير : إلهام ، ولما يقع من الشّرّ وما لا خير
الصفحه ٣١٢ : رزقكم
__________________
(١) من هنا إلى آخر
المعنى من النزهة ٥٨ ، وفي الأصل : «وتنكهون» ، والتصويب
الصفحه ١٣٦ :
__________________
(١) ما ورد في القرآن
من لغات العرب ١ / ١٢٩ ، والإتقان ٢ / ٩٨. وليس في النزهة ٢٠٣ «بلغة قيس عيلان».