الصفحه ٩٨ : تميم ٢١٧).
(٢) تهذيب اللغة ٢ /
٣٨٣ ، وبهجة الأريب ٤٥. ونسب في اللسان والتاج (عمر) إلى أعشى باهلة
الصفحه ١٩٨ :
ضربين : أحدهما :
مفارقة ما يكون الإنسان فيه. والآخر : ترك الشيء رغبة عنه من غير ملابسة له ولا
الصفحه ٧٥ : ـ (جَهْرَةً) [٥٥] : علانية (زه) ومنه الجهر ضد السّر.
١٧٨ ـ (الْغَمامَ) [٥٧] : سحاب أبيض ، سمّي بذلك لأنّه
الصفحه ٢١٤ : ] : أي ميلها ،
وهو من عند زوالها إلى أن تغيب.
يقال : دلكت
الشّمس إذا مالت.
٤١ ـ (إِلى غَسَقِ
الصفحه ٣٠٥ : ) [٤] : متّعظ ومنتهى ، وهو «مفتعل» ، من زجرت.
٣ ـ (مُهْطِعِينَ إِلَى
الدَّاعِ) [٨] : مسرعين في خوف. وفي
الصفحه ٣٤٤ : بالبيت ونسب البيت في الأغاني ٤ / ١٤١ إلى
أمية بن أبي الصلت.
(٤) زيادة من النزهة
٣٩.
الصفحه ١٧٤ : ـ (يَمُدُّونَهُمْ فِي
الغَيِ) [٢٠٢] : يزيّنون لهم الغيّ (زه).
١١٣ ـ (لَوْ لا
اجْتَبَيْتَها) [٢٠٣] : تقوّلتها من
الصفحه ٢٣٩ : ، وما ورد في القرآن من لغات ٢ / ٤١ ، وورد «وألقى ... قريش» في الأصل قبل
تفسير الآية «إن الذين آمنوا
الصفحه ٣٣٥ : . وسمّيت ساهرة ؛ لأن فيها سهرهم
ونومهم. وأصلها مسهورة ومسهور فيها ، فصرفت من «مفعولة» [٧٢ / أ] إلى «فاعلة
الصفحه ١٩٠ : إلى هدى ازددتم
تكذيبا فزادت خسارتكم*.
٢٤ ـ (حَنِيذٍ) [٦٩] : مشويّ في خدّ من الأرض بالرّضف ، وهي
الصفحه ١٨٨ : (٥).
__________________
(١) وذلك عند تفسير (أَأَنْذَرْتَهُمْ)
من الآية ٦ من سورة البقرة.
(٢) في الأصل : «يثنوني
صدورهم أي يستتر
الصفحه ٢٧٠ :
، والمهيمن ، والوصيد إلى أن تحاكم إليّ اثنان من العرب ، فقال أحدهما : إن هذا
غصب مني بئرا فطرها أبي ، وعليه
الصفحه ٢٥٨ : ).
(٢) في الأصل : «العجب»
، والمثبت من النزهة ٢٠٦.
الصفحه ٢٦٢ : .
٤ ـ (وَفِصالُهُ) [١٤] : أي فطامه.
٥ ـ ولا تصاعر (١) خدّك للنّاس [١٨] : لا تعرض بوجهك عنهم في ناحية من الكبر
الصفحه ٢٠٣ : : (فَرَدُّوا
أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ) : أومئوا إلى الرّسل عليهم الصلاة والسلام أن اسكتوا