الصفحه ١٥٨ : ـ (حَيْرانَ) [٧١] : أي حائر ، يقال : حار يحار ، وتحيّر يتحيّر أيضا
إذا لم يكن له مخرج من أمره فمضى وعاد إلى
الصفحه ٦٢ : زمان دون
زمان ، وجمع ما يمكن أن يتصف به الممكن بدلا من خلافه أو ضدّه أو نقيضه أو مثله ،
غير أنها في
الصفحه ١٣٠ :
وأصل الكلمة
الخلوص ، ومنه ماء [٢٦ / أ] قراح : لا كدرة فيه ، وأرض قراح : خالصة الطين ،
وقريحة
الصفحه ٣٥٩ :
تعالى ، شأنه
وصانه عما شانه ـ آمين ، وذلك في يوم الثلاثاء المبارك ثامن شهر ذي الحجة الحرام
من
الصفحه ١٧٧ : ) [٦٧] : يغلب على كثير من الأرض ، ويبالغ في قتل أعدائه.
٣٣ ـ (تُرِيدُونَ عَرَضَ
الدُّنْيا) [٦٧] : أي
الصفحه ٢٠٥ : (٣) أي حملت.
٨ ـ (فَأَسْقَيْناكُمُوهُ) [٢٢] يقال لما كان من يدك إلى فيه : سقيته ، فإذا جعلت له
شربا أو
الصفحه ١٣٧ : للمصيبة في تكلّل النّسب
، مأخوذ منه يجري مجرى الشفاعة والسّماحة ، واختصاره أن الكلالة من تكلّله النّسب
أي
الصفحه ١٨١ : يؤخّرون تحريم شهره ويحرّمون غيره مكانه
لحاجتهم إلى القتال فيه ، ثم يردّونه إلى التّحريم في سنة أخرى
الصفحه ٣٠٩ : من الرّجال والفرش ، ومنه قوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ في عمر : «فلم أر عبقريّا يفري فريّه
الصفحه ٩٧ : : إنها
مشتقّة من المقابلة.
٣٣٩ ـ (وَسَطاً) [١٤٣] : أي عدلا خيارا بلغة قريش (١) ، وكذا في سورة [١٧
الصفحه ١٨٠ : ء أدخلته في شيء ليس منه فهو وليجة ، والرّجل
يكون في القوم وليس منهم فهو وليجة فيهم. والمراد بالوليجة في
الصفحه ٣٢٩ : عند سوق روح العبد إلى ربّه
، تبارك وتعالى. ويقال : هو من قولهم في المثل : «شمّرت الحرب عن ساقها» ، إذا
الصفحه ١٢٢ :
ويستعمل في أسماء
الأزمنة (زه).
٣١ ـ (زَكَرِيَّا) [٣٨] : يمدّ ويقصر غير منصرف ، وزكريّ منون
الصفحه ١٩٩ : يسرّ بعضهم إلى بعض.
٦١ ـ (ما فَرَّطْتُمْ فِي
يُوسُفَ) [٨٠] : أي ما قصّرتم في أمره ، ومعنى التّفريط في
الصفحه ٣٣٧ :
التي أتى عليها في
الحمل عشرة أشهر ثم لا يزال ذلك اسمها حتى تضع وبعد ما تضع ، وهي من أنفس الإبل