الصفحه ٢٧٨ : القرآن ، حكاه أبو علي الجبّائي (١).
٣١ ـ (إِلَّا عَجُوزاً فِي
الْغابِرِينَ) [١٣٥] : أي الباقين. يقال
الصفحه ٢٨١ : التّسوّر إلا من فوق.
١٢ ـ (وَلا تُشْطِطْ) [٢٢] : لا تجر وتسرف. وتشطط : تبعد ، من قولهم : شطّت
الدّار : أي
الصفحه ٢٨٤ : النسختين
الأخريين ـ الظاهرية وعاطف أفندي).
(٤) غريب ابن عباس
٦٤.
(٥) ديوان كثير ٤٠٩
برواية :
ألا
الصفحه ٢٨٦ : البعير إذا مضى على وجهه.
٩ ـ (أَسْبابَ السَّماواتِ) [٣٧] : أبوابها.
١٠ ـ (إِنْ فِي صُدُورِهِمْ
إِلَّا
الصفحه ٣٠٢ : العظيمة ، ولا يقال لها ذنوب إلا
وفيها ماء. وكانوا يستقون فيكون لكلّ واحد منهم ذنوب فجعل الذّنوب في مكان
الصفحه ٣٠٧ : .
٣ ـ (أَلَّا تَطْغَوْا فِي
الْمِيزانِ) [٨] : تجاوزوا القدر والعدل.
٤ ـ (وَلا تُخْسِرُوا
الْمِيزانَ) [٩] : لا
الصفحه ٣٠٨ : ٣٥٨).
(٢) قرأ السبعة بضم
النون إلا أن أبا عمرو وابن كثير قرءا بخفض السين ، وقرأ الباقون من السبعة
الصفحه ٣١١ : .
١٥ ـ (وَظِلٍّ مَمْدُودٍ) [٣٠] : أي دائم لا تنسخه الشّمس [زه] إلا أنه ينير كأحسن
ما يكون من النّور
الصفحه ٣١٨ : معاودة المعصية. وقال الحسن رحمهالله : ندم بالقلب واستغفار باللّسان وترك بالجوارح وإضمار ألا
يعود
الصفحه ٣٢٣ : إلا في الجحد ، يقال : ما في
الدّار أحد ولا ديار.
٩ ـ (فاجِراً) [٢٧] : أي مائلا عن الحقّ. وأصل الفجور
الصفحه ٣٢٨ : ) [٢] ليس من نفس برّة ولا فاجرة إلا وهي تلوم نفسها يوم
القيامة إن كانت عملت خيرا هلّا ازدادت منه ، وإن كانت
الصفحه ٣٤٩ :
إلى وقعة بدر ، وقال : «ما كان معنا يومئذ إلا فرس عليه المقداد بن الأسود (٣)».
٤ ـ (لَكَنُودٌ) [٦] أي
الصفحه ٣٥٤ : في قولهم : وجوه وأجوه. ومن المكسورة في قولهم : وشاح
وإشاح ولم تبدل من المفتوحة إلا في حرفين أحد وأناة
الصفحه ٣٧٥ : ]
أ ل ل
إلّا
١٨٠
[التوبة ٩ / ٨]
أ ل م
الم
٤٧
[البقرة
الصفحه ٣٧٦ : ]
يؤلون
١٠٨
[البقرة ٢ / ٢٢٦]
أ ل ي
آلاء
١٦٦
[الأعراف