الصفحه ٢٩ : الرمز وهو «زه» وكان المفروض أن الذي يليها لم يرد في النزهة
أي أنه من كلام ابن الهائم ، إلا أننا أحيانا
الصفحه ٣٥ : أحيانا مع تلك الطبعة في فهم النص وطريقة عرضه.
ولا يسعني إلا أن
أقدم الشكر الجزيل لأخي الأستاذ إبراهيم
الصفحه ٤٤ : . ولا يستعمل معرّفا بأل إلا معه تعالى.
٦ ـ (الْعالَمِينَ) [٢] : أصناف الخلق ، كلّ صنف منهم عالم (زه
الصفحه ٤٨ :
من الأمان ، أي لا
يأمن إلا من أمنه (١).
والغيب : ما غاب
عن الحاسّة مما يعلم بالأدلة
الصفحه ٥٨ : : الضّدّ
المبغض المناوئ ، من النّدود (٦).
وقال الزّمخشريّ :
النّد : المثل ، ولا يقال إلا للمخالف المثل
الصفحه ٦٧ : استزلهما ،
يعني أنه من باب ورود أفعل بمعنى استفعل ، وإلا فمادّتهما واحدة ومن جهل أحدهما
جهل الآخر. وأزلّ
الصفحه ٧٣ : ، فألفه بدل من واو ، وتصغيره أويل ، قال الأخفش [١٠ / ب] :
لا تضاف إلّا إلى الرئيس الأعظم ، نحو آل محمد
الصفحه ٧٥ : أمروا بهذا اللفظ. وقال المفسّرون :
تفسير حطة : لا إله إلا الله (زه) وقيل : حطة : هيئة وحال كالجلسة
الصفحه ٩٩ : ـ (دَابَّةٍ) [١٦٤] : ما يدب (زه) زعم الكرماني أنها لا تطلق على
الإنسان إلا شتما ، وفيه نظر ، أراد الإطلاق بحسب
الصفحه ١٠٨ : ، فيحلف ألّا يطأها أبدا ولا يخلّي سبيلها إضرارا
بها ، فتكون معلّقة عليه حتى يموت أحدهما ، فأبطل الله ـ جلّ
الصفحه ١١٦ :
الأموال ممن لكم [٢٢ / ب] قبله حقّ إلا على إغماض ومسامحة ، فلا تؤدّوا في حقّ
الله ـ تبارك وتعالى ـ ما لا
الصفحه ١١٩ : يصحّ بعد كونهما عربيين (٢). وقال الكرماني : والأصح عند النحاة ألا يوزنا لأنهما
أعجميان (٣) ، انتهى
الصفحه ١٢٢ : ] العاقر والعقيم بمعنى واحد ، وهي التي لا تلد ، والذي
لا يولد له.
٣٦ ـ (إِلَّا رَمْزاً) [٤١] الرّمز
الصفحه ١٢٣ :
؛ لأنه كان لا يمسح ذا عاهة إلّا برئ.
وقيل : المسيح :
الصّدّيق. [زه] وقيل : المسيح : اسم سمّاه الله به
الصفحه ١٢٤ : إلا في
القراءات الشاذة ؛ فقد قرأ الزهري ومجاهد (تَدَّخِرُونَ)
(مختصر في شواذ القرآن ٢٠