الصفحه ١٧٣ : ) [٢٠٠] : يستخفّنّك منه خفّة وغضب وعجلة. ويقال : ينزغنّك :
يحرّكنّك للشّرّ ، ولا يكون النّزغ إلا في الشّر
الصفحه ١٧٦ :
يقال : ردفته
وأردفته إذا جئت بعده.
٨ ـ (وَما جَعَلَهُ اللهُ
إِلَّا بُشْرى) [١٠] البشرى والبشارة
الصفحه ١٨٠ :
١٣ ـ (إِلًّا وَلا ذِمَّةً) [٨] إلّ : الله تعالى ، والعهد ، والقرابة ، والحلف ،
والجوار. والذّمّة
الصفحه ١٨٨ : عداوة محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ [كيف يعلم بنا؟ فأنبأ الله ـ عزوجل ـ عما كتموه ، فقال : (أَلا
حِينَ
الصفحه ٢٠١ : ٥ / ٣٥٧) وقرأ جمهور القراء بالضم ، أما الكسر فلم يقرأ به إلا في الشواذ ،
قرأ به أبو عبد الرحمن السلمي
الصفحه ٢٠٦ : ] العمر والعمر واحد ولا يكون [٤٥ / ب] في القسم إلا
المفتوح ، ومعناه الحياة.
١٩ ـ (مُشْرِقِينَ) [٧٣
الصفحه ٢١٥ : هنا وفي كل القرآن (كِسَفاً) بسكون السين إلا في
سورة الروم فقد قرأها (كِسَفاً) بفتح السين ، وشاركه
من
الصفحه ٢١٧ : / ب ، والمثبت من مطبوع النزهة
٢٠٥ ، ولم ترد فيه عبارة «بلغة مذحج» وهو منهج السجستاني في عدم ذكر اللغات إلا
نادرا
الصفحه ٢١٩ :
الصَّالِحاتُ) [٤٦] : الصّلوات الخمس. ويقال : سبحان الله ، والحمد لله ،
ولا إله إلا الله ، والله أكبر.
٤٢
الصفحه ٢٢٤ : اللغات إلا نادرا ، والذي في غريب القرآن لابن عباس ٥٥ «يعني جدولا» بدل «أي
نهرا» وهما بمعنى ؛ فالجدول
الصفحه ٢٣٧ : الْقَوْلِ) [٢٤] : أرشدوا إلى قول «لا إله إلّا الله» [زه] وقيل :
القرآن ، وقيل : سبحان الله والحمد لله ، وقيل
الصفحه ٢٤٩ : له. والغريم أيضا الذي له الدّين ؛ لأنه يلزم الذي عليه
الدّين. وقال الحسن : كل غريم مفارقه غريمه إلا
الصفحه ٢٥٤ : ء ، قال
الحسن : ولا يكون العفريت إلا كافرا ولكن كان مسخّرا. قيل : وكان يضع قدمه حيث
ينال بصره.
١٣
الصفحه ٢٦٨ : (٧). وقال غيره : الخمط : شجر الأراك ، وأكله : ثمره.
١٥ ـ (وَأَثْلٍ) [١٦] : شجر شبيه بالطّرفاء ، إلّا أنه
الصفحه ٢٧٧ :
٢٤ ـ (فَراغَ إِلى
آلِهَتِهِمْ) [٩١] : أي مال إليهم في خفاء. ولا يكون الرّوغ إلا في
خفاء.
٢٥