الصفحه ٥٧ : : حرف نداء ، وقيل : اسم فعل هو : أنادي ، ولم يقع
النّداء في القرآن مع كثرته إلا بها ، وينادى بها القريب
الصفحه ٦٤ : *.
١٠٨ ـ (وَيَسْفِكُ الدِّماءَ) [٣٠] : يصبّها (زه) (٢) السّفك : الصّبّ والإراقة ولا يستعمل إلا في الدم
الصفحه ٧١ : عيلان. أحد أئمة اللغة في البصرة وكان ورعا لا يفتي إلا فيما
أجمع عليه علماء اللغة ، ولا يجيز إلا أفصح
الصفحه ٧٨ : : استوجبوا بلغة جرهم (٤) ولا يقال : باء بكذا إلا في الشّرّ ، ويقال : باء بكذا إذا
أقرّ به (زه) وقيل غير ذلك
الصفحه ١٠٠ : .
٣٦٢ ـ (أَلْفَيْنا) [١٧٠] : وجدنا.
٣٦٣ ـ (يَنْعِقُ بِما لا
يَسْمَعُ إِلَّا دُعاءً وَنِداءً) [١٧١
الصفحه ١٠٤ : المتاع في الوعاء ، إذا جعلته فيه ؛ لأنه يغطّيه ويستره.
٣٩٢ ـ (فَلا عُدْوانَ إِلَّا
عَلَى الظَّالِمِينَ
الصفحه ١١٨ : «تورية» على وزن تفعلة إلا أن الياء قلبت ألفا لتحركها وانفتاح ما
قبلها ، ويجوز أن تكون تورية على تفعلة
الصفحه ١٦٦ : ـ (لا يَخْرُجُ إِلَّا
نَكِداً) [٥٨] : أي قليلا عسيرا (زه).
٣٣ ـ (عَمِينَ) [٦٤] : عمي القلوب. يقال للذي
الصفحه ١٦٨ : ـ (حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا
أَقُولَ عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَ) [١٠٥] : معناه حقيق بألّا أقول. ومن قرأ بتشديد
الصفحه ١٨٢ : / أ]
يتجسّسون [لهم] الأخبار (زه).
٣٨ ـ (لا تَفْتِنِّي أَلا
فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا) [٤٩] : أي ولا تؤثّمني ألا
الصفحه ١٩١ : خوفه ورعبه ، فلهذه العلّة خرج هؤلاء الأسماء
مخرج المفعول بهم ويقال : لا يكون الإهراع إلا إسراع المذعور
الصفحه ٣٠٤ : النّعوت فعلى (زه) يقال : رجل كيصى : أي يأكل
وحده ، فهذا فعلى وهو صفة. اللهم إلّا أن يدعى فيه مثل ضيزى وأن
الصفحه ١٧ : التّفعال بفتح التاء نحو التّذكار
والتّكرار والتّوكاف ، ولم يجئ بالكسر إلا حرفان وهما : التّبيان والتّلقا
الصفحه ٢٤ : ، إلا إذا تعارض ذلك مع تقسيم المؤلف لأوائل
الألفاظ فتحا أو ضمّا أو كسرا ، وذلك مثل (نَسْياً) في الآية ٢٣
الصفحه ٢٧ : المصحفي ولم تشر إليها.
أما الطبعة الأخرى
فهي صورة من المطبوعة على المصحف إلّا أنها نشرت مستقلة في كتاب