الصفحه ٧٥ : أمروا بهذا اللفظ. وقال المفسّرون :
تفسير حطة : لا إله إلا الله (زه) وقيل : حطة : هيئة وحال كالجلسة
الصفحه ٨٨ :
بلغتهم سبّ ، فأمر
الله تعالى المؤمنين ألّا يقولوها حتى لا يقولها اليهود. و (راعِنا) (١) منوّن
الصفحه ٩٩ : ـ (دَابَّةٍ) [١٦٤] : ما يدب (زه) زعم الكرماني أنها لا تطلق على
الإنسان إلا شتما ، وفيه نظر ، أراد الإطلاق بحسب
الصفحه ١٠٨ : ، فيحلف ألّا يطأها أبدا ولا يخلّي سبيلها إضرارا
بها ، فتكون معلّقة عليه حتى يموت أحدهما ، فأبطل الله ـ جلّ
الصفحه ١١٢ : : «روي أن رجلا من الأنصار قال يوم بدر : إن قتلنا
إلا عجائز صلعا ، فقال النبي : أولئك الملأ من قريش ، لو
الصفحه ١١٦ :
الأموال ممن لكم [٢٢ / ب] قبله حقّ إلا على إغماض ومسامحة ، فلا تؤدّوا في حقّ
الله ـ تبارك وتعالى ـ ما لا
الصفحه ١١٩ : يصحّ بعد كونهما عربيين (٢). وقال الكرماني : والأصح عند النحاة ألا يوزنا لأنهما
أعجميان (٣) ، انتهى
الصفحه ١٢٢ : ] العاقر والعقيم بمعنى واحد ، وهي التي لا تلد ، والذي
لا يولد له.
٣٦ ـ (إِلَّا رَمْزاً) [٤١] الرّمز
الصفحه ١٢٣ :
؛ لأنه كان لا يمسح ذا عاهة إلّا برئ.
وقيل : المسيح :
الصّدّيق. [زه] وقيل : المسيح : اسم سمّاه الله به
الصفحه ١٢٤ : إلا في
القراءات الشاذة ؛ فقد قرأ الزهري ومجاهد (تَدَّخِرُونَ)
(مختصر في شواذ القرآن ٢٠
الصفحه ١٤٣ : مؤنّثا مثل اللّات والعزّى ومناة وأشباهها من
الآلهة المؤنثة. ويقرأ إلّا أثنا (٢) جمع وثن ، فقلبت الواو
الصفحه ١٥٤ : / ب] أخاها فلم تذبح لمكانها ، وكان لحمها حراما على النّساء ولبن
الأنثى منهما حراما على النساء إلا أن يموت
الصفحه ١٦٥ : الجاهلية كانوا يطوفون بالبيت عراة :
الرّجال بالنهار والنّساء بالليل إلا الحمس ، وهم قريش ومن دان بدينهم
الصفحه ١٦٩ : أسماء إلا «إن» باتفاق ، و «إذ ما» على الأصحّ.
٦٤ ـ (الطُّوفانَ) [١٣٣] : السّيل العظيم والموت الذّريع
الصفحه ١٧٠ :
إِصْرَهُمْ) [١٥٧] : أي يخفف (٣) عنهم ما شدد عليهم في التوراة من العهود والأثقال كالقاتل
لا ينجيه إلا القصاص