الصفحه ٢٦٦ : ـ (وَطَراً) [٣٧] : أربا وحاجة.
١٨ ـ (خاتَمَ النَّبِيِّينَ) [٤٠] : آخر [زه] قرئ بالكسر والفتح (٤). وفي الاسم
الصفحه ٢٩٢ : ءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ) [١٠] : أي جدب. ويقال : إنه الجدب والسنون التي دعا النبي
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فيها على
الصفحه ٢٩٧ : .
٧ ـ (شَطْأَهُ) [٢٩] : فراخه وصغاره ، يقال : أشطأ الزّرع ، إذا أفرخ.
وهذا مثل ضربه الله ـ تعالى ـ للنبي
الصفحه ٣٢٥ : اللّبود التي تفرش
، ومعنى : (كادُوا
يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً) [١٩] : كادوا يركبون النبيّ
الصفحه ٣٤٠ : طَبَقٍ) [١٩] : أي حالا بعد حال.
٩ ـ (بِما يُوعُونَ) [٢٣] : يجمعون في صدورهم من التكذيب بالنبي
الصفحه ٣٤١ : (٣)
٥ ـ (ذاتِ الصَّدْعِ) [١٢] : تصدع بالنّبات.
٦ ـ (بِالْهَزْلِ) [١٤] : أي باللّعب.
٧ ـ (يَكِيدُونَ كَيْداً
الصفحه ٣٤٧ : آمنا قبل مبعث النبي صلىاللهعليهوسلم لا يغار عليه.
* * *
٩٦ ـ سورة العلق
١ ـ (الرُّجْعى
الصفحه ٣٥٨ : جعلتها الباعثة على تهذيب الكتاب لم تنتف إذا قلت : نعم لكنها خفت
وكانت تنتهي لو نبه في كل سورة عند السكوت
الصفحه ٣٦٣ : أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ) النساء ٤ / ٦٩
٤٥
[الفاتحة
الصفحه ١٣٥ : والوصف.
٦ ـ (أَلَّا تَعُولُوا) [٣] : [ألّا] (٢) تجوروا وتميلوا. وأما من قال : (أَلَّا تَعُولُوا) : ألّا
الصفحه ٤٣ : من أنفس ما
صنّف في تفسير غريب القرآن مصنّف الإمام أبي بكر محمد بن عزيز (٢) المنسوب إلى سجستان ، إلّا
الصفحه ٢١ : . ولكن هناك كلمات تكررت في القرآن بنفس المعنى في المواضع التي
وردت بها ومن عادة المؤلفين ألا يذكروها إلا
الصفحه ١٤٧ : الهاء نحو الكحيلة والدّهينة. وقيل : بمعنى الفاعل ، أي تنطح حتى تموت.
١٦ ـ (إِلَّا ما
ذَكَّيْتُمْ
الصفحه ٢٩٣ : من تحبّه (٢).
٦ ـ (وَما يُهْلِكُنا إِلَّا
الدَّهْرُ) [٢٤] : أي السنين والأيام.
٧ ـ (جاثِيَةً) [٢٨
الصفحه ١٦ : الآية ١٢٤ من سورة البقرة أيضا.
وصف المخطوط :
لم أعثر إلا على
نسخة وحدة مخطوطة لهذا الكتاب تحتفظ بها