٣٧ ـ (بَوَّأَكُمْ) [٧٤] : أنزلكم.
٣٨ ـ (عَتَوْا) [٧٧] : تكبروا وتجبروا.
والعاتي : الشديد الدخول في الفساد المتمرّد الذي لا يقبل موعظة.
٣٩ ـ (جاثِمِينَ) [٧٨] : بعضهم على بعض. وجاثمين : باركين على الرّكب أيضا ، والجثوم للناس والطّير بمنزلة البروك للبعير (زه) وقيل جاثمين : مثبتين جامدين ، وقيل كرماد الجواثم ، والجواثم : الأثافي. وكل ما لاط (١) بالأرض ساكنا جاثم.
٤٠ ـ (الْغابِرِينَ) [٨٣] الغابر من الأضداد (٢) ، يراد به الباقي والماضي [زه] وقيل من العامين عن النجاة.
٤١ ـ [٣٦ / ب](أَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ) [٨٤] : يقال لكل شيء (٣) من العذاب أمطرت السماء بالألف وللرحمة مطرت.
٤٢ ـ (مَدْيَنَ) [٨٥] : اسم أرض (زه) وقيل : اسم رجل.
٤٣ ـ (وَلا تَبْخَسُوا) [٨٥] : لا تنقصوا (زه) أي : لا تنقصوا حقوقهم بتطفيف الكيل ونقصان الوزن.
٤٤ ـ (تُوعِدُونَ) [٨٦] : من الإيعاد وهو التّوعّد والتخويف*.
٤٥ ـ (افْتَحْ بَيْنَنا) [٨٩] : أي احكم بيننا.
٤٦ ـ (الرَّجْفَةُ) [٩١] : حركة الأرض ، يعني الزلزلة الشديدة.
٤٧ ـ (يَغْنَوْا فِيهَا) [٩٢] : يقيموا فيها ، ويقال : ينزلوا فيها ، ويقال : يعيشوا (٤) فيها مستغنين. والمغاني : المنازل ، جمع مغنى.
٤٨ ـ (آسى) [٩٣] : أحزن.
__________________
(١) لاط : أي لصق (التاج ـ لوط).
(٢) التاج (غبر). وأضداد السجستاني ١٧٧.
(٣) في مطبوع النزهة ١١ «مطر» بدل «شيء» ، والمثبت من الأصل يتفق وما في مخطوطتي النزهة : ٥ / أطلعت ، و ٣ / أمنصور.
(٤) في الأصل : «ويقال : يتراءون فيها ، ويقال : يعيشون» ، والمثبت من النزهة ٢١٦.