أي تامّة . وقال الفرّاء : المقنطرة : المضعّفة كأنّ القناطير ثلاثة
والمقنطرة تسعة (زه) ، وقال
السّدي : المضروبة دراهم ودنانير .
١٣ ـ (الْمُسَوَّمَةِ) [١٤] : تكون من سامت أي رعت ، فهي سائمة وأسمتها أنا
وسوّمتها. وتكون مسوّمة : معلّمة ، من السّيماء وهي العلامة. وقيل : المسوّمة : المطهّمة
، والتّطهيم : التّحسين (زه).
١٤ ـ (الْأَنْعامِ) [١٤] : الإبل خاصّة ، وقيل : جمع نعم ، وهي الإبل والبقر
والغنم*. [٢٣ / ب].
١٥ ـ (الْحَرْثِ) [١٤] : البساتين والمزارع*.
١٦ ـ (الْمَآبِ) [١٤] : المرجع (زه).
١٧ ـ (رِضْوانٌ) [١٥] : رضا*.
١٨ ـ (بِالْقِسْطِ) [١٨] : العدل*.
١٩ ـ (أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ
لِلَّهِ) [٢٠] : أخلصت عبادتي لله.
٢٠ ـ (تُولِجُ اللَّيْلَ
فِي النَّهارِ وَتُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ) [٢٧] : تدخل هذا في هذا. فما زاد في واحد نقص من الآخر
مثله (زه). وقيل : يأتي به بدل الآخر. والولوج : الدّخول في الشيء. والإيلاج :
إدخال الشيء في الشّيء ، وهو هنا مجاز. وقيل : «في» بمعنى «على».
٢١ ـ (تُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِ) [٢٧] : أي المؤمن من الكافر والكافر من المؤمن. وقيل :
الحيوان من النّطفة والبيضة ، وهما ميتان من الحيّ. وقال أبو عبيدة : الطّيّب من
الخبيث والخبيث من الطّيّب ، ومعنى الإخراج في
__________________