قائمة الکتاب

إعدادات

في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم

التبيان في تفسير غريب القرآن

التبيان في تفسير غريب القرآن

التبيان في تفسير غريب القرآن

تحمیل

التبيان في تفسير غريب القرآن

103/516
*

أي لم تضم في رحمها ولدا قط.

ويكون القرآن مصدرا كالقراءة ، يقال : فلان يقرأ قرآنا حسنا ، أي قراءة حسنة (زه) ينبغي أن تقول كتاب الله المنزّل على محمد صلى‌الله‌عليه‌وسلم ؛ ليتميّز بذلك عن المنزّل على موسى وعيسى وغيرهما.

٣٧٩ ـ (الْفُرْقانِ) [١٨٥] : ما فرّق بين الحقّ والباطل.

٣٨٠ ـ (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ) [١٨٥] العسر ضد اليسر ، أي : يريد بكم الإفطار في السّفر ولا يريد بكم الصّوم فيه (زه). وقيل : اليسر : الخير والصّلاح ، كاليسرى. العسر : الشّدة والشّرّ كالعسرى.

٣٨١ ـ (الرَّفَثُ) [١٨٧] : النّكاح ، وقيل أيضا : الإفصاح بما يجب أن تكنى عنه من ذكر النّكاح (زه) أراد بالنّكاح الوطء لا العقد. وقيل : الأصل فيه فحش القول.

٣٨٢ ـ (تَخْتانُونَ أَنْفُسَكُمْ) [١٨٧] : تفتعلون ، من الخيانة (زه) وهي انتقاض الحق على جهة المساترة.

٣٨٣ ـ (بَاشِرُوهُنَ) [١٨٧] : جامعوهن. والمباشرة : الجماع ، سمّي بذلك لمسّ البشرة البشرة. والبشرة : ظاهر الجلد ، والأدمة : باطنه.

٣٨٤ ـ (وَابْتَغُوا) [١٨٧] : اطلبوا.

٣٨٥ ـ (الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ) [١٨٧] : بياض النّهار.

٣٨٦ ـ (الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ) [١٨٧] : سواد اللّيل. [١٩ / أ] ٣٨٧ ـ (حُدُودُ اللهِ) [١٨٧] : ما حدّه لكم. والحدّ : النّهاية التي إذا بلغها المحدود له امتنع.

٣٨٨ ـ (الْأَهِلَّةِ) [١٨٩] : جمع هلال. يقال في أوّل ليلة إلى الثالثة هلال ، ثم يقال القمر إلى آخر الشهر (زه) قيل : إنّ الهلال مشتقّ من الإهلال ، وهو رفع الصّوت عند رؤيته.

__________________

ذراعي حرّة أدماء بكر

وعزي البيت في مجاز القرآن ١ / ٢ ، ومعاني القرآن للزجاج ١ / ٣٠٥ لعمرو بن كلثوم وهو في شرح القصائد العشر ٢٥٩.