الصفحه ٤٣ : في الواقع ، لسرّه ذلك ورأى
أمره أهون ممّا لو كان حراما في الواقع ، فليتدبّر.
قوله
قدسسره : وقد
الصفحه ٤٥ : التأثير حتّى يتمّ مطلبه.
وأمّا ثانيا :
فبأنّ الدفع أهون من الرفع ، فلا امتناع في تأثيره في الدفع دون
الصفحه ١٦٨ : سياقها ـ أهون في مقام التصرّف من
ارتكاب التأويل في مثل «كلّ شيء مطلق» ، وغيره من الآيات والأخبار التي
الصفحه ٢٧٢ : ، فتخصيصه أهون ، فكأنّ الشرطية مسوقة لبيان حال الموضوع لا الاشتراط ،
فليتأمّل
الصفحه ٢٩٨ : الجهة أهون ، حيث أنّ بيانها وظيفة الشارع ، فالجهل عذر بنظر العقل
ما لم يصل إليه البيان ، وامّا بعد بيان
الصفحه ٣١٢ : : وبعبارة اخرى تلف
إحدى العينين وتبدّلها بالقيمة أهون (١).
أقول : لا ينبغي
الاستشكال في لزوم التجرّي في
الصفحه ٤٧٠ :
قوله
قدسسره : إلّا أنّ الإشكال
في بعض هذه الصور أهون منه في بعض (١).
أقول : بل لا
ينبغي
الصفحه ٨٤ : الإجمالي ـ على كلّ تقدير ـ أثر فعليّ في حقّه ، والمثال الذي فرضه المصنّف قدسسره ، أي تزويج البنت بحسب
الصفحه ٣٩١ : ، لأصالة عدم حدوث سببه وهو رقية البنت ، لكن
لا يثبت بهذا كونها غير مملوكة ، فلو وطئها يشكل الحكم باستحقاقه
الصفحه ٤١٦ : بصدوره منه ، بل لأنّ
نبيّنا كما أخبر بنبوّته ، أخبر بأنّه قال للحواريين : ثمّ يأتي من بعدي رسول اسمه
أحمد
الصفحه ١٦٠ : فقال يا غلام ابتع لنا جبنا.
ثمّ دعا بالغداء ،
فتغدينا معه ، وأتى الجبن فأكل وأكلنا.
فلمّا فرغنا قلت
الصفحه ٤١٧ :
أصحابه ، فاستحسن الإمام عليهالسلام مناظرته وقال : «الآن جئت بالنصفة يا نصرانيّ» ، ثمّ ذكر
أخبار خواص
الصفحه ٤٥٧ :
الركوع وقد سجد؟
قال : يمضي على
صلاته.
ثمّ قال : يا
زرارة! إذا خرجت من شيء ودخلت في غيره فشككت فليس
الصفحه ٤٥١ :
صيرورتها مدّعية بمجرّد دعواها تلقي الملك من رسول الله صلىاللهعليهوآله ضعيف ، إذ لا يوجب مطلق دعوى