الصفحه ٣٩ : بحكم مماثل لحكم ذاته ، فيرى المعتقد أنّ اعتقاده
جهة من الجهات التي يتأكّد بها مصلحة الواقع ومفسدته
الصفحه ١٠٧ :
ذكره من التقرير
استناد إلى مفهوم العلّة.
توضيح الاندفاع :
إنّ ما ذكره ليس منافيا ، بل مؤكّد
الصفحه ١١٥ :
بأسرهم إلى الجهاد
، فهلّا نفر من كلّ جماعة كثيرة طائفة لتحصيل التفقّه في الدين ، مع أنّه كالجهاد
الصفحه ١٥٥ :
قوله
قدسسره : وامّا نفس
المؤاخذة ، فليست من الآثار المجعولة الشرعية (١).
أقول : المراد
بالأثر
الصفحه ١٩١ :
ما يتوجّه عليها
من التوهّمات ، بحيث لم يدع لمن تدبّر في كلامه وتعقّله كما هو حقّه مجال للتشكيك
الصفحه ٢٤١ :
ترك الصلاة وبعض
شرائطها التي يحتمل عدم تمكّنه من تحصيلها ، معتذرا بعدم العلم بتنجّز التكليف بها
الصفحه ٢٧١ :
قوله
قدسسره : وأضعف منه استصحاب
وجوب إتمام العمل ... الخ (١).
أقول : قد عرفت
أيضا إمكان
الصفحه ٣٣٨ :
وامّا ما تراه
فيما نحن فيه من انسباق الذهن من التعليل إلى أنّ العلّة هي نفس اليقين بوجوده في
الصفحه ٣٦٩ :
قوله
قدسسره : بل من جهة كون
التكليف بالتمام ... الخ (١).
أقول : جريان
الاستصحاب من هذه الجهة
الصفحه ٣٩٠ : التذكية ، لأنّه إن اريد باصالة عدم التذكية العدم الأزلي المجامع
لحياة الحيوان وموته ، فليس من آثارها عدم
الصفحه ٤٥٦ : إلى أجزاء الوضوء إجماعا ونصّا ، فيلزم من
حمله على العموم عدم اطّراد القاعدة التي سيقت لبيان حكم الوضو
الصفحه ٤٥٩ :
عليك أنّ الجمع بين الصحيحتين وغيرهما من الروايات مبني على الالتزام باتّحاد
القاعدة المستفادة من الجميع
الصفحه ٤٦٤ : جميع ما في الخبر من الاشكال ... الخ (١).
أقول : ما ذكره في
دفع ما في الخبر من الاشكال ، من كون الوضو
الصفحه ٤٦٧ :
ثمّ إنّه قد
يتأمّل في بعض الموارد ، في أنّه هل هو من القسم الأوّل أو الثاني ، كما لو شكّ
بعد
الصفحه ٥٢٦ : والخاص ، وبين ما عداه من الخبرين المتنافيين ، الذين
يكون أحدهما نصّا والآخر ظاهرا ، من غير فرق بين أن