الصفحه ٢٩٥ : الْإِنْسانُ بِالشَّرِّ) يدعو عند غضبه بالشر على نفسه وأهله (دُعاءَهُ) مثل دعائه (بِالْخَيْرِ وَكانَ
الصفحه ٤٤٨ : تَزِرُ) لا تحمل (وازِرَةٌ) نفس حاملة للذنب (وِزْرَ) إثم نفس (أُخْرى) بل كل عاص يجزى عقاب عصيان نفسه
الصفحه ٤٣ : (أَخَذَتْهُ
الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ) أي حملته الحمية الجاهلية على أن يأثم ويعصي الله تعالى ،
فإن من يرى نفسه
الصفحه ٦٥ :
[٣٠] ويكون المصير
إلى الله في (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ
نَفْسٍ ما عَمِلَتْ) أي جزاء أعمالها (مِنْ
الصفحه ١٠٧ : يخونون (أَنْفُسَهُمْ) فإن كل معصية خيانة للنفس ، ك (أبي طعمة) ، بأن تكون في
جانبه وتدافع عنه (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٤٨ : (أَنْ تُبْسَلَ) أي لئلا تهلك (نَفْسٌ بِما كَسَبَتْ) من الإثم ، فإنهم إن تجنبوا الإثم لا يهلكون (لَيْسَ
الصفحه ٢٥٤ :
[٥٣] (وَما أُبَرِّئُ نَفْسِي) فإني لا أريد إظهار نفسي بمظهر البريء ، بل أريد بيان
الحقيقة (إِنَّ
الصفحه ٤٧٢ :
[٦] (خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) فإن ابتداء الخلق آدم عليهالسلام (ثُمَّ جَعَلَ مِنْها
الصفحه ٤٧٦ : اهْتَدى
فَلِنَفْسِهِ) لأن جزاء الهداية يعود لنفسه (وَمَنْ ضَلَّ
فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها) على ضرر نفسه
الصفحه ٥٧٤ : فاطلعت بعض زوجاته ، فكره النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ذلك وحرم على نفسه أن يخلو بمارية فنزلت السورة
الصفحه ١٧ : تَجْزِي نَفْسٌ
عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً) أي إن في ذلك اليوم جزاء كل إنسان لنفسه ، لا أن يعطى جزاء
إنسان لإنسان
الصفحه ٢٩ : .
[١٢٣] (وَاتَّقُوا يَوْماً) خافوا من يوم القيامة ، فلا تعملوا ما يوجب عقابكم وعذابكم
(لا تَجْزِي نَفْسٌ
الصفحه ٤٨ : ظَلَمَ نَفْسَهُ) لأن وبال الضرر وعقابه يرجع إلى نفسه (وَلا تَتَّخِذُوا آياتِ اللهِ) أحكامه (هُزُواً) لا
الصفحه ١٢٤ : إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي) فأنا أملك التصرف في هذين فقط ، أما القوم فلا يطيعوني (فَافْرُقْ) افصل يا رب
الصفحه ١٣٩ : نَفْسِي) فكيف يخفى عليك قولي (وَلا أَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِكَ) جاء لفظ (النفس) للمشاكلة (إِنَّكَ أَنْتَ